المهارات الحياتية:
مما لاشك فيه أن مفهوم المهارة يعبر عن القدر ات العالية والبراعة وتم تعريفها بأنها " قدرة
الفرد على أداء أنواع من المهام العلمية بكفاءة عالية بحيث يقوم الفرد بالمهمة بسرعة ودقة وإتقان مع اقتصاد في الوقت والجهد" .
المهارات الحياتية عرفها(Jones) بأنها مجموعة العمليات والإجراءات التي من خلالها يستطيع الفرد حل مشكلة أو مواجهة تحدي
"المهاراتُ الحياتية" في القاموس التربوي بأنَّها: "القدرة على أداءِ وظيفةٍ معينة، أو تحقيق هدفٍ معين، وعرفت بأنَّها أداءٌ يكون على أشكالٍ (لفظية، عقلية، حسية، اجتماعية)، وهذه المهارةُ تحتاجُ إلى وقتٍ وجَهدٍ وتدريب مقصود
عوامل اكتساب المهارات الحياتية:
هناك الكثير من العوامل والمؤثرات التي تساعد في اكتساب الفرد للمهارات الحياتية ومن هذه العوامل ما ذكرها خليل والباز وهي:
١- العلاقات المدعمة: أي وجود ما يدعم اكتساب المها رة وغياب هذه العلاقات الداعمة
تجعل الفرد يميل إلى إهمال المهارة ووجود المدعم يؤثر إيجابيا في تعلم المهارة.
٢- النماذج: ملاحظة نماذج تقوم بتنفيذ المهارة وممارستها.
٣- تتابع الإثابة: يمثل الحصول على الغذاء والتشجيع والثناء والحنان إثابة أساسية تساعد في تشكل المهارة الحياتية.
٤- التعليمات: معظم تعليمات أداء المهارات الحياتية مكتسبة من البيت أو أسئلة الطفل
للأب والأم وهناك تعليمات للدراسة والحفاظ على الصحة والعمل يجب تعلمها بطريقة
صحيحة في المدرسة.
٥- إتاحة الفرصة: الاعتماد على الآخرين يسبب صعوبة في اكتساب المهارة فيجب إتاحة الفرصة للتلاميذ لممارسة المهارة.
٦- التفاعل مع الأقران: قد يكون تعلم المهارات من الأقران مفيدا أو ضارا حسب طبيعة
المهارات وهؤلاء الأقران.
تصنيف المهارات الحياتية:
وضعت عدة تصنيفات للمهارات الحياتية منها تصنيف Prince حيث صنفها إلى:
اولا: التفاعل مع الآخرين.
ثانيا: تجنب الأخطار.
ثالثا: التعامل مع الخدمات الاجتماعية.
رابعا: الحصول على وظيفة.
خامسا: التغذية السليمة.
سادسا: ممارسة عادات صحية.
سابعا: إدارة الأموال.
ثامنا: ترشيد الاستهلاك.
أما فشر فقد صنفها إلى:
- مهارات النمو الشخصي
- المهارات الصحية
- المهارات الغذائية
- مهارات المواطنة
- مهارات الاتصال
- مهارات الاستهلاك
أما خليل والباز فقد قاما بتصنيفها إلى :
- مهارات بيئية.
- مهارات غذائية.
- مهارات صحية.
- مهارات وقائية.
- مهارات يدوية.
مما لاشك فيه أن مفهوم المهارة يعبر عن القدر ات العالية والبراعة وتم تعريفها بأنها " قدرة
الفرد على أداء أنواع من المهام العلمية بكفاءة عالية بحيث يقوم الفرد بالمهمة بسرعة ودقة وإتقان مع اقتصاد في الوقت والجهد" .
المهارات الحياتية عرفها(Jones) بأنها مجموعة العمليات والإجراءات التي من خلالها يستطيع الفرد حل مشكلة أو مواجهة تحدي
"المهاراتُ الحياتية" في القاموس التربوي بأنَّها: "القدرة على أداءِ وظيفةٍ معينة، أو تحقيق هدفٍ معين، وعرفت بأنَّها أداءٌ يكون على أشكالٍ (لفظية، عقلية، حسية، اجتماعية)، وهذه المهارةُ تحتاجُ إلى وقتٍ وجَهدٍ وتدريب مقصود
عوامل اكتساب المهارات الحياتية:
هناك الكثير من العوامل والمؤثرات التي تساعد في اكتساب الفرد للمهارات الحياتية ومن هذه العوامل ما ذكرها خليل والباز وهي:
١- العلاقات المدعمة: أي وجود ما يدعم اكتساب المها رة وغياب هذه العلاقات الداعمة
تجعل الفرد يميل إلى إهمال المهارة ووجود المدعم يؤثر إيجابيا في تعلم المهارة.
٢- النماذج: ملاحظة نماذج تقوم بتنفيذ المهارة وممارستها.
٣- تتابع الإثابة: يمثل الحصول على الغذاء والتشجيع والثناء والحنان إثابة أساسية تساعد في تشكل المهارة الحياتية.
٤- التعليمات: معظم تعليمات أداء المهارات الحياتية مكتسبة من البيت أو أسئلة الطفل
للأب والأم وهناك تعليمات للدراسة والحفاظ على الصحة والعمل يجب تعلمها بطريقة
صحيحة في المدرسة.
٥- إتاحة الفرصة: الاعتماد على الآخرين يسبب صعوبة في اكتساب المهارة فيجب إتاحة الفرصة للتلاميذ لممارسة المهارة.
٦- التفاعل مع الأقران: قد يكون تعلم المهارات من الأقران مفيدا أو ضارا حسب طبيعة
المهارات وهؤلاء الأقران.
تصنيف المهارات الحياتية:
وضعت عدة تصنيفات للمهارات الحياتية منها تصنيف Prince حيث صنفها إلى:
اولا: التفاعل مع الآخرين.
ثانيا: تجنب الأخطار.
ثالثا: التعامل مع الخدمات الاجتماعية.
رابعا: الحصول على وظيفة.
خامسا: التغذية السليمة.
سادسا: ممارسة عادات صحية.
سابعا: إدارة الأموال.
ثامنا: ترشيد الاستهلاك.
أما فشر فقد صنفها إلى:
- مهارات النمو الشخصي
- المهارات الصحية
- المهارات الغذائية
- مهارات المواطنة
- مهارات الاتصال
- مهارات الاستهلاك
أما خليل والباز فقد قاما بتصنيفها إلى :
- مهارات بيئية.
- مهارات غذائية.
- مهارات صحية.
- مهارات وقائية.
- مهارات يدوية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تكرما ادعمنا بالتعليق