منظور المدرسة السعودية الرائدة
qمفهومها : يعتمد منظور المدرسة السعودية الرائدة على تطوير
أهم محاور العملية التعليمية
مركزا على رؤى أساسية من خلالها تستطيع المدرسة تحقيق رسالتها الموكلة لها
وهي :
مركزا على رؤى أساسية من خلالها تستطيع المدرسة تحقيق رسالتها الموكلة لها
وهي :
-
منظور إدارة المدرسة : منح المدرسة مستوى متدرجا من إدارة ذاتية مستقلة
في أدائها ضمن إطار المسؤوليات المحددة لذلك ، تؤدي دورها من خلال قيادة تربوية ،
مستعينة بالأساليب والوسائل التقنية
الداعمة ، وبمشاركة البيئة المحيطة ، في ظل خطط منهجية متكاملة ، وعملية تقويم
مستمرة .
-
منظور المنهج : تطوير منهج
متكامل ومواكب للتطور المعلوماتي بأهداف
ومعايير واضحة ومحددة وقابلة للقياس والتقويم ، يساعد المتعلم على اكتساب القيم
والاتجاهات والمعارف والمهارات الأساسية من خلال توظيف مهارات التفكير والتعلم
الذاتي ، كما يتميز بالمرونة التي تتيح
للمعلم توظيف التقنية والتنوع في طرائق التدريس .
-
منظور إدارة الصف : جعل العلاقة بين
المعلم والمتّعلم شراكةٌ تتم عن طريق نظام
تعليمي مرن وفعال ، تدعمه أجهزة تدريب متمكنة وترصده طرق تقويم دقيقة مع
ربطه بوسائل وتقنيات مناسبة وطرق تعليم ملائمة بهدف تحسين مخرجات التّعلم .
-
منظور التعليم والتعلم : أن تكون العملية
التعليمية شراكة بين المعلم والمتعلم بفتح قنوات الاتصال المتبادل والتنوع في
المصادر لإيجاد التعليم والتعلم الفعال ، المبني على الدافعية
الذاتية للمتعلم وبمهارات عالية وثقة بالنفس ، ودعم ذلك من قبل المعلم باستراتيجيات تعلم تتسم بالشمولية والاتساع والعمق مع الاستمرارية
باستخدام التقنية الحديثة وطرق التعليم المؤثرة والفاعلة للوصول إلى المخرجات
التعليمية المنشودة .
-
منظور تقنية التعليم : جعل التقنية
المعلوماتية مصدراً أساسيا في العملية التعليمية والتعلمية بما يلائم أهداف النظام
التعليمي بمختلف مجالاته وتوظيف التقنيات
لدعم أهداف المنهج ، مع فتح قنوات لمشاركة المجتمع لتعزيز هذا النظام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تكرما ادعمنا بالتعليق