لوحات الاعلانات

مجموعات التركيز في تشخيص الواقع

مجموعات التركيز 

مجموعات التركيز في تشخيص الواقع هي تقنية بحثية تُستخدم لجمع بيانات عبر التفاعل المباشر مع مجموعة محددة من الأفراد تم اختيارهم لمناقشة وتقويم مواضيع محددة في بيئة مُسيطر عليها. هذه الطريقة مفيدة بشكل خاص في تشخيص الواقع للأسباب التالية: 

 

1. تجميع آراء وتجارب: مجموعات التركيز تتيح جمع آراء متنوعة وشخصية حول موضوع معين، وذلك من خلال مناقشات جماعية. 

2. استكشاف عميق للمواضيع: من خلال الحوار الجماعي يمكن التعمق في تفاصيل القضايا واستكشاف جوانب قد لا تظهر عبر الاستبيانات أو المقابلات الفردية. 

3. تحفيز التفاعل بين المشاركين: المشاركة في مجموعة تركيز تحفز المشاركين على تبادل وجهات النظر وردود الفعل، مما يؤدي إلى توليد أفكار جديدة ورؤى معمقة. 

4. تحديد القضايا والتحديات الرئيسية: يمكن للمناقشات أن تسلط الضوء على المشكلات الرئيسية والتحديات التي قد تكون خافية في الدراسات الكمية. 

5. سهولة التنظيم والتنفيذ: مقارنة بأساليب البحث الأخرى مثل الاستطلاعات الواسعة، مجموعات التركيز أسهل في الإعداد وأقل تكلفة. 

 

استخدام مجموعات التركيز في تشخيص الواقع يمكن أن يكون أداة قيمة لفهم السياقات المعقدة وأبعاد المشكلات التي يصعب قياسها بأساليب تقليدية. 


مزايا مجموعات التركيز: 

1. تجميع آراء وتجارب متنوعة: توفر مجموعات التركيز فرصة لجمع تجارب وآراء مختلفة، مما يساهم في الحصول على نظرة شاملة حول موضوع معين. 

2. التعمق في المواضيع: تسمح مجموعات التركيز بإجراء نقاشات عميقة تكشف عن تفاصيل وجوانب لا يمكن الوصول إليها عادةً عبر الاستبيانات. 

3. تحفيز التفاعل: تفاعل المشاركين أثناء النقاشات يمكن أن يؤدي إلى توليد أفكار وحلول جديدة للمشكلات المناقشة. 

4. تحديد التحديات الرئيسية: يمكن للنقاشات المفتوحة أن تكشف عن تحديات ومشكلات خفية قد تغفل عنها الدراسات الكمية. 

5. سهولة التنظيم: تنظيم مجموعة التركيز أسهل وأقل كلفة بالمقارنة مع بعض أساليب البحث الأخرى. 

 

عيوب مجموعات التركيز: 

1. تحيز الميسر: قد يؤثر الشخص الذي يدير الجلسة على النقاش، سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، مما يؤدي إلى تحيز في النتائج. 

2. تأثير صاحب الرأي الأقوى: في بعض الأحيان، قد يهيمن شخص واحد أو مجموعة صغيرة على النقاش، مما يحجب الآراء الأخرى. 

3. صعوبة التحليل: قد يكون تحليل البيانات المجمعة من مجموعات التركيز صعبًا نظرًا لطبيعتها النوعية والمفتوحة. 

4. عدم القدرة على تعميم النتائج: النتائج المستفادة من مجموعة تركيز معينة قد لا تكون قابلة للتعميم على مجموعة أكبر أو على السكان ككل. 

5. محدودية التغطية: قد تكون قضايا معينة غير ممثلة بشكل جيد في النقاش بسبب الاختيار المحدود للمشاركين. 


لجمع المعلومات يمكن اتباع الخطوات التالية: 

  

1. تحديد موضوع أو هدف التركيز: قبل جمع المعلومات، يجب أن تحدد موضوعًا محددًا أو هدفًا للتركيز. على سبيل المثال، إذا كنت تهدف إلى جمع معلومات حول الصحة واللياقة البدنية، فسيكون هدفك هو تجميع المعلومات ذات الصلة بهذا الموضوع. 

  

2. تحديد المصادر المختلفة: بعد تحديد الموضوع، قم بتحديد المصادر المختلفة التي يمكنك الاستفادة منها لجمع المعلومات. يمكن أن تشمل المصادر المختلفة الكتب، الدراسات العلمية، المقالات الصحفية، المواقع الإلكترونية، والخبراء في المجال. 

  

3. القراءة والبحث: البدء في قراءة والبحث عن المعلومات من المصادر المحددة. التركيز على النقاط الرئيسية والأفكار الرئيسية المتعلقة بالموضوع المحدد. 

  

4. تحليل وتلخيص المعلومات: بعد جمع المعلومات، قم بتحليلها وتلخيصها بطريقة هادفة. يمكنك استخدام الرسوم البيانية أو الجداول أو القوائم لتنظيم المعلومات وتقديمها بشكل منظم ومفهوم. 

  

5. مراجعة وتقييم المعلومات: بعد تجميع وتحليل المعلومات، قد تحتاج إلى مراجعتها وتقييمها للتأكد من صحتها وموثوقيتها. قم بالتحقق من مصداقية المصادر وتحليل الأدلة والحقائق المقدمة. 

  

6. تنسيق وترتيب المعلومات: قم بتنسيق وترتيب المعلومات بشكل مناسب وواضح. يمكنك استخدام الفقرات، الأقسام، العناوين الفرعية، والعلامات التنقيحية لجعل المعلومات أكثر قابلية للقراءة والفهم. 

  

7. مشاركة المعلومات: بعد تجميع وتنظيم المعلومات، يمكنك مشاركتها مع الآخرين. يمكنك كتابة تقرير أو مقالة، إعداد عرض تقديمي، أو مناقشة المعلومات مع زملائك أو مجموعة مشابهة. 

  

من المهم أيضًا أن تحتفظ بسجل لمصادر المعلومات المستخدمة، بما في ذلك المراجع والمواقع الإلكترونية، لتكون قادرًا على إعادة الوصول إليها في المستقبل إذا لزم الأمر. 



د.محمد بالغيث الشهري واتس 0560753243

شرح مؤشرات التقويم تعزز المدرسة مشاركة الأسرة في تعلم أبنائهم، والتحضير لمستقبلهم



الادارة المدرسية

المجتمع المدرسي

(2-1-3-1)    تعزز المدرسة مشاركة الأسرة في تعلم أبنائهم، والتحضير لمستقبلهم 


يتوقع من المدرسة توفير فرص للتواصل الفعال مع الأسرة بأساليب متنوعة، لدعم تعلم أبنائهم وتقويم أدائهم، وحل المشكلات التي تواجههم، وتقديم أنشطة وبرامج مبتكرة للتوعية بدور هم وتشركهم في التحضير لمستقبلهم، وتقويم خدماتها


تعزز المدرسة مشاركة الأسرة في تعلم أبنائهم والتحضير لمستقبلهم من خلال العديد من السبل والمبادرات:

1. *استقبال الأسر والتواصل المستمر*: ترحب المدرسة بأولياء الأمور وتعزز التواصل المستمر معهم عبر الاجتماعات الدورية، والمراسلات، والمحادثات الشخصية، لمتابعة تقدم الطلاب والتحديات التعليمية.

2. *تقديم برامج تعليمية للأسر*: تنظم المدرسة جلسات توعية وورش عمل لأولياء الأمور حول أفضل الطرق لدعم تعلم أبنائهم في المنزل والتحضير لمراحل التعليم المقبلة.

3. *توفير الموارد والتوجيه الأسري*: تقدم المدرسة موارد وإرشادات للأسر حول كيفية دعم تعلم الأطفال في المنزل، وتقديم المشورة بشأن اختيار المسارات الدراسية والمستقبل المهني.

4. *المشاركة في الأنشطة المدرسية*: تشجع المدرسة الأسر على المشاركة في الأنشطة المدرسية والفعاليات مثل الرحلات المدرسية والأيام المفتوحة، لتعزيز التواصل وبناء شراكة فاعلة.

5. *توفير معلومات محدثة حول التعلم والتطورات التعليمية*: تقدم المدرسة معلومات محدثة للأسر حول التطورات التعليمية وأساليب التعليم الحديثة، لتمكين الأسر من دعم تعلم أبنائهم بشكل فعال.

6. *تحفيز المساهمة والمشاركة الإيجابية*: تشجع المدرسة الأسر على المساهمة في تحفيز اهتمام الطلاب بالتعلم والمشاركة في نجاحهم الأكاديمي والشخصي.

باعتبار هذه الجهود، تعمل المدرسة على تعزيز دور الأسرة كشريك رئيسي في تعلم الطلاب وتحضيرهم لمستقبلهم، من خلال توفير الدعم والتوجيه والمشاركة الفعّالة في تجاربهم التعليمية


تعزز المدرسة مشاركة الأسرة في التحضير لمستقبل أبنائهم من خلال مجموعة من الأنشطة والمبادرات التي تعزز التواصل والتعاون بين المدرسة وأولياء الأمور. إليك بعض الطرق التي تعمل بها المدرسة على تحقيق ذلك:

1. *استقبال وتواصل فعّال مع الأسر*: تهتم المدرسة بتوفير بيئة مفتوحة وودية لأولياء الأمور، من خلال استقبالهم بشكل جيد وتوفير وسائل فعّالة للتواصل المستمر مثل الاجتماعات الفردية، والمراسلات الإلكترونية، والمحادثات الهاتفية.

2. *ورش عمل وجلسات توعية للأسر*: تنظم المدرسة ورش عمل وجلسات توعية لأولياء الأمور حول مختلف المواضيع المتعلقة بتحضير الطلاب للمستقبل، مثل اختيار المسارات الدراسية، والتعليم العالي، وخطط المستقبل المهني.

3. *تقديم المشورة الأكاديمية والمهنية*: تقدم المدرسة المشورة والتوجيه لأولياء الأمور حول الخيارات الأكاديمية والمهنية المناسبة لأبنائهم، بناءً على قدراتهم واهتماماتهم.

4. *توفير موارد تعليمية ودعم*: توفر المدرسة موارد تعليمية للأسر تساعدهم على دعم تعلم أبنائهم في المنزل، مثل المواد التعليمية الإضافية والنصائح حول كيفية المساعدة في التحضير للامتحانات والواجبات المدرسية.

5. *المشاركة في تقييم الطلاب وتقارير التقدم*: يشارك أولياء الأمور في تقييم تقدم أبنائهم وتحديد نقاط القوة والضعف، مما يساعدهم على توجيه الطلاب ودعمهم في المجالات التي يحتاجون إليها.

6. *التواصل حول القضايا السلوكية والاجتماعية*: تقدم المدرسة التوجيه والدعم لأولياء الأمور حول قضايا السلوك والاجتماعية التي تؤثر على تحضير الطلاب للمستقبل، مثل التحفيز وإدارة الوقت وتطوير المهارات الحياتية.

من خلال هذه الجهود، تعمل المدرسة على بناء شراكة قوية مع الأسر لدعم تحضير الطلاب لمستقبلهم بشكل شامل وناجح، مما يعزز التواصل والتعاون المثمر بين المدرسة وأولياء الأمور لصالح تطوير الطلاب ونجاحهم الأكاديمي والشخصي.


د. محمد بالغيث الشهري  0560753243 واتس اب

شرح مؤشرات التقويم تعزز المدرسة بناء العلاقات الإيجابية والتعاون في المجتمع المدرسي



الادارة المدرسية

المجتمع المدرسي

(1-1-3-1)    تعزز المدرسة بناء العلاقات الإيجابية والتعاون في المجتمع المدرسي 

يتوقع من المدرسة توفير مهام متنوعة تشجع التعاون والعمل بروح الفريق، وتعزز العلاقات الإنسانية الإيجابية في المجتمع المدرسي، والمجتمع المحلي، وتتابع تطبيقها واستدامتها بأساليب متنوعة ومبتكرة، وتقومها وتطورها بانتظام


 تعزز المدرسة بناء العلاقات الإيجابية والتعاون في المجتمع المدرسي من خلال عدة ممارسات وأنشطة:

1. *تشجيع الفعاليات الاجتماعية والثقافية*: تنظم المدرسة فعاليات وأنشطة اجتماعية وثقافية متنوعة مثل المسرحيات، والمعارض، والأمسيات الثقافية، والرحلات المدرسية، التي تجمع الطلاب وأولياء الأمور وأعضاء هيئة التدريس في أجواء مرحة ومفيدة.

2. *تنظيم برامج تطوعية وخدمية*: تشجع المدرسة الطلاب على المشاركة في برامج تطوعية وخدمية داخل المدرسة وخارجها، مما يعزز التعاون والمساهمة الإيجابية في المجتمع المحلي.

3. *إقامة ورش عمل وأنشطة تفاعلية*: تنظم المدرسة ورش عمل وأنشطة تفاعلية تشجع على التعاون وبناء العلاقات الإيجابية بين الطلاب، مثل العروض التقديمية المشتركة، وورش العمل الفنية، والأنشطة الرياضية الجماعية.

4. *تشجيع التواصل الإيجابي بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس*: تعزز المدرسة بيئة تواصل إيجابية ومفتوحة بين الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، حيث يشجع التفاعل والتبادل البناء لتحسين تجربة التعلم.

5. *تنظيم برامج تعليمية شاملة*: تهدف المدرسة إلى تنظيم برامج تعليمية شاملة تشمل النواحي الأكاديمية والاجتماعية والنفسية، مما يعزز التواصل والتفاعل بين جميع أفراد المجتمع المدرسي.

6. *تعزيز الثقافة التعاونية والمشاركة*: تعلم المدرسة القيم المرتبطة بالتعاون والمشاركة من خلال الأنشطة والبرامج التعليمية، مما يساهم في بناء جو من الانسجام والتكامل داخل المدرسة.

باعتبار هذه الجوانب، تعمل المدرسة على خلق بيئة مدرسية إيجابية تعزز بناء العلاقات والتعاون بين جميع أفراد المجتمع المدرسي، مما يساهم في تعزيز التجربة التعليمية وتحقيق نجاح الطلاب في مختلف جوانب حياتهم




د. محمد بالغيث الشهري  0560753243 واتس اب

شرح مؤشرات التقويم تلتزم المدرسة بقيم مهنة التعليم وأخلاقياتها



الادارة المدرسية

قيادة العملية التعليمية

(2-1-2-1)    تلتزم المدرسة بقيم مهنة التعليم وأخلاقياتها 


يتوقع من المدرسة تعزيز الالتزام بقواعد السلوك الوظيفي وأخلاقيات مهنة التعليم والتوعية بها بأساليب متنوعة ومبتكرة؛ لتعزيز العلاقات الإيجابية القائمة على الاحترام المتبادل والتعاون والثقة والتوازن بين العلاقات الإنسانية والواجبات الوظيفية


تلتزم المدرسة بقيم مهنة التعليم وأخلاقياتها من خلال اتباع المبادئ التالية:

1. *الاحترام والتسامح*: تشجع المدرسة على التعامل بالاحترام والتسامح مع جميع الطلاب وأعضاء الهيئة التعليمية بغض النظر عن الخلفية الثقافية أو الدينية.

2. *العدالة والمساواة*: تضمن المدرسة معاملة جميع الطلاب بعدالة ومساواة دون تمييز أو تحيز بناءً على أي اعتبار.

3. *الشفافية والنزاهة*: تعمل المدرسة على تعزيز الشفافية والنزاهة في إدارة المؤسسة واتخاذ القرارات التعليمية.

4. *التفاني والاحترافية*: تشجع المدرسة على التفاني في العمل التعليمي والاحترافية في تقديم المعرفة والمهارات للطلاب.

5. *التطوير المهني المستمر*: تعزز المدرسة التطوير المهني المستمر لأعضاء هيئة التدريس للحفاظ على مستوى عالٍ من الكفاءة والجودة التعليمية.

6. *الالتزام بأخلاقيات التدريس*: يتبنى أعضاء هيئة التدريس أخلاقيات التدريس التي تشمل الصدق والنزاهة واحترام الخصوصية والتزام القوانين التعليمية.

7. *التعلم المستمر والابتكار*: تشجع المدرسة على التعلم المستمر واستخدام أساليب تعليمية مبتكرة لتحسين تجربة الطلاب وتحقيق الأهداف التعليمية.

باعتبار هذه القيم والأخلاقيات، تسعى المدرسة إلى تقديم بيئة تعليمية محفزة وملهمة تستند إلى مبادئ التعليم المهني والأخلاقيات الرفيعة، بهدف تحقيق تحصيل علمي وتنمية شاملة للطلاب

·        سجل الاجتماعات

·        سجل التبليغات

·        سجل البرامج والأنشطة

خطة متابعة السلوك الوظيفي
د. محمد بالغيث الشهري  0560753243 واتس اب 

شرح مؤشرات التقويم تعزز المدرسة القيم الإسلامية والهوية الوطنية



الادارة المدرسية

قيادة العملية التعليمية

(1-1-2-1)    تعزز المدرسة القيم الإسلامية والهوية الوطنية

يتوقع من المدرسة غرس القيم الإسلامية والهوية الوطنية وتعزيز الانتماء للوطن والولاء للقيادة الرشيدة لدى المتعلمين، وذلك من خلال الأنشطة والبرامج والمناسبات والبرامج المدرسية المتنوعة، والإشراف على تنفيذها بأساليب متنوعة ومبتكرة في المجتمع المدرسي، والتوعية بها في المجتمع المحلي


تعزز المدرسة القيم الإسلامية والهوية الوطنية من خلال عدة مبادئ وأنشطة:

1. *التعليم بالقيم الإسلامية*: تضمن المناهج الدراسية والخطط التشغيلية تعزيز القيم الإسلامية مثل الأخلاق، والصدق، والعدالة، والتسامح، وحب العلم. يتم تعزيز هذه القيم من خلال دروس الدين والأخلاق والنشاطات اللاصفية المتعلقة بالأعياد الإسلامية والعادات الدينية.

2. *التأكيد على الهوية الوطنية*: تشجع المدرسة على فهم وتقدير الهوية الوطنية من خلال دراسة التاريخ والثقافة المحلية، والمشاركة في الفعاليات الوطنية والاحتفالات الوطنية مثل اليوم الوطني والاحتفالات المحلية.

3. *تعزيز الانتماء والولاء*: يتم تعزيز الانتماء إلى الدين والوطن من خلال برامج تعليمية تشجع على فهم وتقدير الهوية الدينية والوطنية، وتعزيز الولاء للمجتمع والبلاد.

4. *التعايش الإيجابي*: تشجع المدرسة على التعايش الإيجابي والتفاهم المتبادل بين الطلاب من مختلف الخلفيات الثقافية والدينية، مع التركيز على قيم الاحترام والتسامح.

5. *المساهمة في تنمية المجتمع*: تشجع المدرسة على المشاركة في الأنشطة المجتمعية والخدمية التي تعزز الهوية الوطنية والقيم الإسلامية، مثل الأنشطة التطوعية والبرامج الاجتماعية.

باعتبار هذه الجوانب، تلعب المدرسة دوراً حيوياً في تعزيز القيم الإسلامية والهوية الوطنية بين الطلاب، وتساهم في تشكيل جيل متوازن يتمتع بالقيم الدينية والوطنية والاحترام للتنوع الثقافي والديني

سجل لجنة التوجيه والإرشاد

سجل التوجيه والإرشاد

الخطة التشغيلية

سجل الأنشطة والبرامج


 د. محمد بالغيث الشهري  0560753243 واتس اب