لوحات الاعلانات

ملخص كتاب أساسيات التأصيل والتوجيه الإسلامي للعلوم والمعارف والفنون.للدكتور مقداد يالجن

 ملخص كتاب أساسيات التأصيل والتوجيه الإسلامي للعلوم والمعارف والفنون.للدكتور مقداد يالجن   



ملخص كتاب أساسيات التأصيل والتوجيه الإسلامي للعلوم والمعارف والفنون.للدكتور مقداد يالجن
أ.زهرة الخضاب
يتألف هذا الكتاب من 184 صفحة.
من 1- إلى172متن الكتاب.
من 173-إلى 178المصادر والمراجع.
من179- إلى 181الفهرس.
من 182- إلى 184 مؤلفات الدكتور يالجن.
طبع الكتاب في دار عالم الكتب للطباعة والنشر والتوزيع بمدينة الرياض عام 1425هـ. 
ويعد هذا الكتاب واحد من سلسلة كتاب تربيتنا للمؤلف رقم (10).
نبذه بسيطة عن المؤلف :
الدكتور مقداد يالجن الحائز على جائزة الملك فيصل العالمية في الدراسات الإسلامية وأستاذ التربية الإسلامية بجامعة الأمام محمد بن سعود الإسلامية .ألف العديد من الكتب العلمية الإسلامية وقد ضمن البعض منها تجاربه ورحلاته الخاصة .
أهم مؤلفاته :
1- منهاج الدعوة إلى الإسلام في العصر الحديث، القاهرة، المطبعة المصرية، 1969م
2- فلسفة الحياة الروحية ،الرياض،دار عالم الكتب،1409هـ.
3- الطريق إلى العبقرية ،الرياض،دار الهدى،1407هـ.
4- مشكلات الحركات الإسلامية المعاصرة وطرق معالجتها ،دار عالم الكتاب ،الرياض ،تحت الطباعة .
5- العوامل الفعالة في النظم التربوية ووجوه الاستفادة منها تربيتنا،دار عالم الكتب،1415.
ويتكون هذا الكتاب من مقدمة والباب الأول وفيه فصلين والباب الثاني وفيه ثلاثة فصول.
الباب الأول وهو بعنوان المنطلقات الأساسية والتجارب السابقة وفيه:
1. الفصل الأول الأركان الأساسية لنجاح التأصيل والتجارب السابقة. 
2. الفصل الثاني يتناول مفهوم التأصيل وأهدافه وأهميته ومجالاته وخطواته.
الباب الثاني أساسيات التوجيه الإسلامي للعلوم ويناقش ثلاثة فصول:
1. الفصل الأول مفهوم التوجيه الإسلامي وأهدافه وأبعاده.
2. الفصل الثاني يناقش أساسيات التوجيه الإسلامي للعلوم .
3. الفصل الثالث ويتناول مشكلات التوجيه الإسلامي للعلوم وطرق معالجتها ومشكلاته.


الباب الأول
الفصل الأول
أولا:الأركان التي يقوم عليها نجاح التأصيل
1. وجود روح التأصيل لدى القائمين بالتأصيل من المسئولين والباحثين والمعلمين.
2. وجود منهج للتأصيل يستخدمه القائم على التأصيل يتسم بالعلمية ومتفق عليه بين المعنيين بالتأصيل.
3. الوقوف على محتوى العلوم التي تكون بحاجة إلى تأصيل.
4. قناعة المؤصل بما يقوم به من التأصيل.
ثانيا:التجارب السابقة
يذكر المؤلف هنا مجموعة من التجارب الشخصية التي ساعدت على رسوخ روح التأصيل في نفسه، وهي تجارب في حقول عديدة تربوية وأخلاقية ونفسية وفلسفية وغيرها.
الفصل الثاني
الباب الأول:مفهوم التأصيل
أن تحديد المصطلحات في أي علم أمر في غاية الأهمية لكي يكون هذا المفهوم واضح عند المشتغلين في العلم ولا يسبب أي لبس أوغموض أو تداخل مع مصطلحات أخرى.وسنوضح الآن معايير التعريف الجيد.
1. أن يكون جامعا مانعا.
2. أن يحدد موضوعه بدقة.
3. أن يكون مختصر بقدر الإمكان.
4. ألا يذكر المعرف في التعريف.
5. يراعي مستوى المستفيدين في استخدام الكلمات والعبارات.
6. الانطلاق من المفاهيم اللغوية.
7. مراعاة إمكان اشتقاق تعريفات فرعية لمجالات أخرى ذات الصلة.
8. ذكر ميزته عن غيره من التعريفات ومقارنته بتلك التعريفات.
9. تحديد هدف الموضوع المعرف. 
10. أن يكون هناك شيء من الصلة بين المعنى اللغوي والاصطلاحي. 
11. إبعاد الأمور الموضحة الشارحة من متن التعريف.
أهمية تحديد مصطلح التأصيل
? توفير الوقت والجهد للباحثين.
? تحفيز الباحثين لمسألة التأصيل وفق رؤية واضحة.
? ترشيد البحوث في ميادين التأصيل.
? ترشيد التقويم والتحكيم في البحوث التأصيلية.
? تقليل الاختلاف من المنطلقات المغايرة في الندوات والمناظرات.
تحديد مصطلحات التأصيل الإسلامي للعلوم الاجتماعية
وضعت مجموعة من المصطلحات التي ذكرها العلماء المهتمون بالتأصيل لربط بين الجانب الإسلامي والجانب المتعلق بالعلوم من أجل الدمج بينهما لتصبح الصبغة الإسلامية هي صبغة العلوم وهذه المصطلحات هي:
? أسلمه العلوم أوأسلمة المعرفة.
? التوجيه الإسلامي للعلوم أو توجيه العلوم الإنسانية وجهة أسلامية .
? صياغة العلوم صياغة أسلامية.
? تأصيل العلوم تأصيلا إسلاميا.
? أبراز الأسس الإسلامية التي تقوم عليها العلوم الاجتماعية.
? تأسيس العلوم الاجتماعية على الأصول الإسلامية .
? العودة بالعلوم إلى أصول الشريعة الإسلامية.
? بناء العلوم الاجتماعية على نهج الإسلام .
ثانياً:أهداف التأصيل
أهداف اللجنة الدائمة في التأصيل الإسلامي للعلوم الاجتماعية في عمادة البحث العلمي بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية:
1. بيان ما في الشريعة الإسلامية بعامة وما في القران الكريم والحديث الشريف بخاصة من مبادئ السلوك، محركات الدوافع، طبيعة الفطرة، وسنن الاجتماع، قواعد العمران، ومنهج التربية، وأسس العلاقات الاجتماعية التي تنظم أحوال البشر وتحدد طبيعة مجتمعاتهم وتجمعهم.
2. إحياء تراث المفكرين الاجتماعيين المسلمين والرواد لبيان مدى أصالتهم العلمية نظريا ومنهجيا، وميدانيا في مجال العلوم الاجتماعية ليكون للتأصل خلفيته الواضحة ولتتأكد الرؤية الحقيقة للإسلام الذي هو دين العلم والعمل، العقيدة، العبادة....النظر والتطبيق.
3. غرس الوعي الاجتماعي الإسلامي لدى الباحثين في العلوم الاجتماعية بعامة، ولدى طلاب الجامعات بخاصة على أساس أنهم الطلائع التي تحمل مشاعل العلم النافع حاضرا ومستقبلاً.
4. تصحيح رؤية الإنسان المسلم إلى واقعه الاجتماعي ، ومستواه الحضاري بحيث يؤدي فكره المستقيم هذا إلى وضوح رؤية إسلامية هادية تتأصل في وجدانه وتحدد فكره وسلوكه في علاقته بالله ، بالناس وبالمجتمع.
5. مناقشة مبادئ الشريعة الإسلامية باعتبارها أداة للإرشاد الفردي والتوجيه التربوي، والضبط الاجتماعي، وذلك من خلال إرسائها قواعد بين الإنسان نفسه، وبين الإنسان والإنسان، وبين الإنسان وغيره من الكائنات ثم بين الإنسان وخالقه جل وعلا.
6. الإفادة- في إطار عملية التأصيل الإسلامي – من مناهج المفكرين المحدثين والمعاصرين في دراسة واقع الإنسان على ألا يكون المنهج مبنيا على فكرة الحادية مهينة لكرامة الإنسان مسقطة لقدره، كنظرية التطور وأصل الأنواع على أن تقوم دراسة النظم والأنساق الاجتماعية في المجتمع الإسلامي من خلال منهج إسلامي.
7. إذا كان المنهج الإسلامي هو أداة أو الطريقة لدراسة النظم والأنساق الاجتماعية في المجتمع الإسلامي في ضوء رؤية ناقدة لما أفرزه الفكر الغربي من نظريات وتعميمات اجتماعية فإن الهداف يتجاوز المنهج والموضوع إلى إبداع الباحث المسلم لقضايا وتعميمات تعبر عن المجتمع الإسلامي وواقعه ، لها صفة الجدة والابتكار ، بعيدة عن التقليد ،المحاكاة والتبعية.
8. الإفادة من عملية التأصيل في مجال الدعوة الإسلامية وذلك في إطار نظرة إسلامية لا شرقية و لا غربية... نظرة قوامها الحكمة والموعظة الحسنة، نظرة تكون المجادلة فيه بالتي هي أحسن.
وبهذا يكون للأعلام الإسلامي طبيعته المميزة، ونظرته القيمة الثابتة((ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن)).
9. تأسيس (المدرسة الإسلامية في العلوم الاجتماعية) وهي مدرسة في مجال العلوم الاجتماعية تستند في أهدافها ومناهجها وأساليبها النظرية والتطبيقية على مبادئ الإسلام وإحكامه.
10. الانطلاق في الدراسات التربوية والنفسية والاجتماعية من مبادئ وأصول إسلامية مستمدة من الكتاب والسنة والتراث الفكري للأمة الإسلامية.
11. تنقية العلوم الاجتماعية مما شابها من تصورات، مفاهيم واتجاهات منحرفة تنبثق من أصول وثنية أو يهودية أو نصرانية أو من مذاهب هدامة كالشيوعية والوجودية والإباحية، ويتم ذلك بالتقويم العلمي المبني على التصور الإسلامي الصحيح لتلك العلوم.
12. تنقية جميع ما يقدم لطلاب العلوم الاجتماعية في العالم الإسلامي مما يتعارض مع الإسلام لان ذلك يؤدي إلى تحقيق التربية الإسلامية الحقة ويبعد المناهج عن التناقضات الفكرية والانحرافات الناتجة عن غياب الفكر الاجتماعي الإسلامي والمدرسة الإسلامية في العلوم الاجتماعية.
13. تقديم الفكر الإسلامي النقي في مجالات العلوم الاجتماعية للعالم أجمع بالأسلوب المناسب حتى يعرف أصحاب المذاهب الاجتماعية والنفسية والتربوية الأخرى ما تتميز به المدرسة الإسلامية من سمات وخصائص عظيمة منبثقة من عظمة الدين الإسلامي وسموه وقدرته على إيجاد الحلول لكل المشكلات التي تواجه الإنسان في كل عصر ومصر.
14. مواجهة النظريات والأفكار الغربية والشرقية التي لاتتفق مع الإسلام بفكر إسلامي أصيل وواضح مما يؤدي بالضرورة إلى حماية المجتمعات الإسلامية من تلك الأفكار والنظريات المنحرفة ،ولن يتم هذا بالرفض المطلق للفكر الغربي أو الشرقي ،وإنما يتم بتقديم البديل الإسلامي ،وإبراز مواطن الإبداع والتفوق فيه.
15. فتح أفاق الإبداع والتفوق أمام الباحثين الاجتماعيين المسلمين، وذلك بإنقاذهم من التبعية الفكرية، وإمدادهم بالأصول الإسلامية للعلوم الاجتماعية مما يجعل لأبحاثهم تميزا في المنهج وأسلوب المعالجة.ويعطيها صفة الجدة والابتكار لا مجرد التقليد والتبعية لمدراس العلوم الاجتماعية في الشرق أو الغرب.
16. إجراء الدراسات الواقعية عن العالم الإسلامي في مجالات الاجتماع والتربية وعلم النفس للوقوف على واقع هذا العالم ومشكلاته ، وتقديم الحلول الإسلامية لتلك المشكلات، مما يؤدي إلى التأصيل الإسلامي لتلك العلوم بهدف تقديم الحلول المناسبة المنسجمة مع العقيدة الإسلامية المستمدة من أصولها.
17. تكوين الشخصية الإسلامية القوية المستقرة التي ربيت على مبادئ الإسلام في التربية واكتسبت الاستقرار النفسي من مبادئ الإسلام النفسية والتي تتعامل مع الآخرين وفق التوجيهات الاجتماعية الإسلامية، وبذا تتحول تلك العلوم إلى سلوك وتعامل
18. إعداد المعلم والباحث والمفكر المسلم وبناء شخصية كل منهم ، وتكوين فكره وفقا للتصور الإسلامي للكون والإنسان والحياة بحيث تتحقق قدراتهم في تربية النشء تربية صحيحة ،وتوجيه المجتمع توجها سلميا ينسجم مع مبادئ الإسلام ومثله العليا وقيمه الحضارية.
19. الإفادة من معطيات العلوم الاجتماعية – بعد تنقيتها – في مجالات الدعوة الإسلامية ومحاربة الغزو الفكري للعالم الإسلامي.
ثالثاً:مجالات التأصيل وميادينها
أهم العلوم الاجتماعية التي تحتاج إلى التأصيل :
1. علوم التربية.
2. علم النفس.
3. علم الاجتماع.
4. التاريخ.
5. الحضارة.
6. الحقوق الاجتماعية.
7. الخدمة الاجتماعية.
8. علم الاقتصاد.
9. الثقافة.
10. السياسة.
11. الدراسات الأدبية والفنية والإعلامية.



الباب الثاني
الفصل الأول
مفهوم التوجيه الإسلامي للعلوم وأهدافه ومجالاته وأبعاده وأهميته
أولاً: مفهوم التوجيه الإسلامي للعلوم.
أ-معنى التوجيه لغة.
1. وجه الشئ في اللغة مستقبله ، وهذا المعني ورد في قوله تعالى (( فأينما تولوا فثم وجه الله)) ويقال وجه النخلة إذا غرسها وأقامها ويقال كذلك وجهه أي أرسله ويمكن تلخيص أهم المعاني اللغوية من هذا العرض اللغوي لهذه الكلمة فيما يلي:
2. تصير الشيء وإدارة الشيء إلى الجهة التي يراد أن يتجه إليه.
3. تحريكه إلى المسلك أو الطريق الذي يراد أن يسلك فيه.
4. غرس الشيء.
5. إقامة الشيء وتعديله على نحو معين.
ب- المعنى الاصطلاحي لكلمة التوجيه.
مجموعة من المعارف المتجانسة ذات موضوع واحد وله أسسه وقواعده ومبادئه.



ج- مفهوم التوجيه الإسلامي للعلوم.
التعريف الأول: إعادة صياغة هذه العلوم (العلوم التجريبية) على النحو الذي يخلصها مما يمكن تسميته بالروح العلمانية السائدة.... وعلى النحو الذي يعيد صلتها بالخالق أو الذي يخدم أغراض الثقافة الإسلامية (( وينسجم مع أصولها الإيمانية أو العقيدية ومع فروعها ومكوناتها))
التعريف الثاني: قدم ثلاث تعريفات للعلوم التطبيقية وهي ثلاث:
أ‌- توجيه ما يؤدي إليه العلم من نتائج الابتكارات والاختراعات في مجال الخير و النفع وإسعاد المجتمع وتعميره)).
ب‌- العودة إلى التراث العلمي للرعيل الأول من المسلمين في مجال العلوم التطبيقية كالفلك والهندسة .. وجهودهم البناءة في إرساء قواعد هذه العلوم وذلك لوصل الماضي التراثي بالحاضر التقني.
ت‌- تجلية العديد من آيات الإعجاز العلمي للقران الكريم والتي أصبحت الآن حديث العلماء في العالم.
التعريف الثالث: إعادة النظر في الدراسات العلمية بعامة والإنسانية منها بخاصة وتأصيلها وفق ثوابت الفكر الإسلامي وصيانتها في إطار الإسلام.
التعريف الرابع: التوجه نحو العمل لإزالة كل ما تثيره هذه العلوم من تقليل شأن الإسلام في مفهوم العلم وما تحمله من اعتراضات على منهجه فيه أو تناقضات في نصوصه وتشريعاته ،وفلسفته وتوجيهاته وإزالة كل لبس وغموض حول مسائله وقضاياه الذي أحدثه تصور جاهل بالدين أو عدو حاقد على الإسلام والمسلمين.
تعريف الخامس: تحديد مفهوم مجال التوجيه الإسلامي للعلوم ويرى صاحب هذا التعريف أنه ليس من الضروري التوقف عند المصطلحات والاختلافات الواقعة فيها بل ينبغي تحديد المحتوى أو المضمون والعمل في إطاره وحدد مضمون أو مكونات مفهوم التوجيه في النقاط الآتية:
1. استنباط التصور الإسلامي للإنسان والمجتمع والكون من المصادر الشرعية (الكتاب والسنة الصحيحة، وإسهامات علماء المسلمين).
2. استيعاب العلوم الاجتماعية الحديثة، ونقدها في ضوء هذا التصور الإسلامي.
3. بناء نسق علمي متكامل يضم ما صح من نتائج العلوم الحديثة ووضعه في إطار التصور الإسلامي للإنسان والمجتمع والكون.
4. اختبار ذلك النسق العلمي في أرض الواقع للتحقق من صدق هذا الاجتهاد البشري.
ثانياً:أهداف التوجيه الإسلامي للعلوم.
لقد حدد بعض الدارسين هذه الأهداف على النحو الآتي:
1. تصحيح مفهوم العلم في الإسلام.
2. التحرر من العبودية الفكرية.
3. تحقيق التناسق بين المادة والروح أو عالم الشهادة وعالم الغيب.
4. إعادة ثقة العالم الإسلامي بنفسه.
أهم أهداف التوجيه الإسلامي للعلوم ما يلي:
1. تدعيم الإيمان والقيم الإسلامية والدفاع عنها بالعلوم.
2. تحقيق ضمان استخدام العلوم في الخير لا في الشر.
3. إرشاد المتعلمين من البداية إلى تعليم العلوم من أجل أهداف إنسانية وإسلامية سامية.
4. الاستعانة بها لتحقيق أهداف التربية الإسلامية في بناء شخصية المسلم والأمة والحضارة والإسلامية.
5. تقرير المقررات العلمية من حيث الكم والكيف بحسب قيمها وأهميتها في نظر الإسلام.
6. ضمان سلامة سير التقدم العلمي والحضاري للأمة في ضوء الإسلام.
7. إرشاد الدراسات العلمية بالإسهامات التراثية لعلماء المسلمين.
8. تنمية العلوم وتطويرها وتطوير مناهجها في ضوء القيم الإسلامية.
9. توجيه استخدامات تلك العلوم في قضايا تخدم نشرة الدعوة الإسلامية.
10. إرشاد المعلمين والباحثين إلى أساليب تنقية تلك العلوم مما يتعارض مع العقيدة والقيم الإسلامية.
ثالثاً: مجالات التوجيه الإسلامي للعلوم
هناك مجالات كثيرة كلية وجزئية، أما المجالات الكلية فهي باختصار:
1. توجيه العلوم الاجتماعية والإنسانية.
2. توجيه العلوم الطبيعية.
3. توجيه الدراسات الأدبية والفنية.
4. توجيه العلوم الإسلامية الشرعية.
5. توجيه المعارف العامة.
أما المجالات الجزئية فأنها تشمل كل فكرة وكل صنعة وكل فن يخالف القيم الإسلامية ينبغي توجيهها وتصحيحيها في ضوء القيم الإسلامية وتوجهاتها.وذلك بوضع معايير لذلك بها يزن الناس أفكارهم وتصرفاتهم وفي ضوئها أيضا تقوم الأفكار والأعمال العلمية والفنية.
رابعا: أبعاد التوجيه الإسلامي للعلوم
وأهم الأبعاد هي الآتية:
1. توجيه نظم التعليم والتربية في البلاد الإسلامية.
2. توجيه مناهج وطرق التدريس والوسائل التعليمية.
3. توجيه أهداف تحصيل العلوم والأهداف العامة والأهداف الخاصة.
4. توجيه كل المعارف والمهن التي تحتاج إليها الأمة.
5. توجيه مضامين العلوم أو محتوياتها.
6. توجيه وجوه استخدام العلوم والمعارف والفنون.
7. توجيه طرق البحث أو طرق الوصول إلى الحقائق والمعارف المختلفة.
خامسا: أهمية التوجيه الإسلامي للعوم والفنون
1. أنه يؤدي إلى تنمية الإيمان في نفوس الدارسين.
2. أنه يؤدي إلى تدعيم القيم الإسلامية في نفوس الدارسين.
3. أنه يؤدي إلى تحسين مقاصد الدارسين من التعلم والتعليم.
4. أنه يؤدي إلى ترشيد طرق التدريس وترشيد طرق البحث.
5. أنه يؤدي إلى إثارة الهمم العالية وتفجير الطاقات المعنوية لدى الدارسين.
6. أنه يؤدي إلى التقدم العلمي.
7. أنه يؤدي إلى الانتفاع من التراث العلمي الإسلامي والحضاري لعلماء الإسلام.
8. أنه سوف يؤدي إلى وضع معايير في ضوء القيم الإسلامية.
9. أنه يؤدي إلى الإضافة إلى تلك العلوم إما إلى المحتوى أو إلى طريقة البحث أو التدريس أو إلى وجوه الاستفادة منها في مجال الدين والدنيا.
10. أنه يؤدي إلى تكوين شخصيات الأجيال المسلمة.





الفصل الثاني
أساسيات التوجيه الإسلامي للعلوم
الأساس الأول- نظرية المعرفة الإسلامية.
مفهوم نظرية المعرفة وأهميتها:
وعرفها البعض بأنها(( دراسة منهجية منظمة لقضية العلم،أو مسألة المعرفة بدراسة ماهية المعرفة وأمكانها وطبيعتها وطرق الوصول إليها وقيمتها وحدودها)).
وأما تعريف المؤلف لها بعد استعراض مجموعة من التعاريف ((هي مجموعة من المواقف والآراء والمبادئ والأحكام المتناسقة والمتعلقة بالعلوم والمعارف وتفسيرها من منظور أسلامي))
مظاهر اهتمام الإسلام بالعلوم والمعارف بصفة عامة.
1. أن القران الكريم قد ذكر العلم والمعرفة ومشتقاتها في نحو تسعمائة موضع من القران الكريم. 
2. لم يسو الإسلام بين العالم والجاهل . كما ذكر في القران الكريم.
3. اشترط العلم أساسا لقبول العقيدة والعبادات.
4. جعل التعلم والتعليم واجبا للجميع.



إمكانية المعرفة
هناك ثلاثة اتجاهات في إمكانية معرفة الحقيقة.
1. معرفة الحقائق ممكنة،ويقولون : الحقيقة أو المعرفة لهما وجود في الطبيعة وأن الحقيقة عبارة عن تصور عقلي لها.
2. أن المعرفة الحقيقة غير ممكنة ، ويسمى بعضهم هذا الاتجاه اتجاه (الشكاك) وبعضهم يسميه اللاأدريين وعرف هؤلاء قديما عند اليونانيين ب(السوفسطائيين).
3. يري أن الحقائق ممكنة عقلياً ،ولكن ليس لها وجود خارج العقل ويمثل ذلك سقراط وأفلاطون.
أما الأمر في نظر الإسلام حسب تصور المؤلف فإن المعرفة لا يولد الإنسان بها ولكن يتعلمها بعد الولادة والدليل والصريح على ذلك من القران قوله تعالى (والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا)
كيفية الوصول إلى الحقائق:
1. الحواس.
2. العقل.
3. الحدس.
تعريف العلم والمعرفة:
إدراك الأشياء والأمور على ما هي عليه دون إضافة أو نقصان سواء كانت الأشياء حية أو غير حية ،دينية أو أخلاقية أو أحكاماً أو تشريعات.
أنواع المعرفة
النوع الأول – معرفة عادية – عامية
وهي المعلومات الجزئية المتعلقة بالميادين المختلفة يكونها الإنسان من خلال مشاهداته وتجاربه وعلاقاته العامة في هذه الحياة.
النوع الثاني – معرفة علمية
وهي التي يصل إليها الإنسان عن طريق دراسة منظمة وملاحظة دقيقة أو أتخاذ منهج معين كمنهج التجربة أو الاستنباط، ثم لا تكون ظنية أو شخصية.
تعريف الغزالي للعلم: بأنه ينكشف فيه المعلوم انكشافا لا تبقى معه ريبة و لا يقارنه مكان الغلط ، ولا يتسع القلب تقدير ذلك بل الأمان من الخطأ وينبغي أن يكون مقارنا لليقين مقارنة لا تجدي بإظهار بطلانه ، مثلا من يقلب الحجر ذهبا أو العصا ثعبانا لم يورث ذلك شكا أو إنكارا.
أنواع العلوم وتصنيفها
تصنيف أرسطو:
1. علوم نظرية كالرياضيات والطبيعيات.
2. علوم أدبية (شعرية ) مثل البلاغة والشعر والجدل.
3. علوم علمية: مثل الأخلاق والاقتصاد والسياسة.
تصنيف ابن سينا:
1. علوم نظرية كالعلوم الرياضية، والعلم الطبيعي، والعلم الإلهي.
2. علوم علمية: وهي الأخلاق وتدبير المنزل وتدبير المدينة (السياسة).
تصنيف ابن خلدون:
1. العلوم العقلية: علم المنطق، علم الرياضي، العلم الطبيعي، العلم الإلهي، ويتفق مع ابن سينا في إدخال العلم الإلهي في العلوم العقلية.
2. العلوم النقلية: ( الشرعية التفسير، علم الفقه ، علم الفرائض ، أصول الفقه ، علم الكلام).
تصنيف آمير:
1. العلوم الكونية، الماديات الحسية).
2. العلوم المعنوية (الفكر وآثاره).
تصنيف أو جست كونت:
1. علم الرياضيات.
2. علم الفلك.
3. علم الفيزياء.
4. علم الكيمياء.
5. علم الإحياء.
6. علم الاجتماع.
طرق الوصول إلى الحقائق بصفة عامة
1. طريقة التأمل والتفكر والاستنباط العقلي.
2. طريقة الحدس والمشاهدة.
3. طريقة البحث والتجربة العلمية.
4. طريق الله:
أ‌- طريق التعليم والتوفيق والهداية.
ب‌- طريق الكشف والإلهام.
ت‌- طريق الوحي.
ث‌- طريق الحدس والوجدان أو القلب.
طرق دراسة الحقائق 
مصادر المعرفة من منظور الإسلام:
تنقسم هذه المصادر من هذا المنظور بصفة عامة إلى قسمين أساسيين:
الأول – مصادر المعرفة الإسلامية التشريعية:
1. القران.
2. السنة.
3. الإجماع.
4. القياس.
5. المصالح المرسلة.
6. الاستحسان.
7. العرف.
8. شرع من قبلنا.
9. سد الذرائع.
10. مذهب الصحابي.
الثاني – مصادر المعرفة البشرية:
1. الحس والإدراك الحسي وأدواتها الحواس ومجالاتها المعارف الحسية.
2. العقل ومجالاتها المعارف وأسرار العلوم.
3. الإلهام ومجالاتها المعارف الوجدانية.
4. حكمة الأمم تجاربها في الماضي والحاضر ولكونها مقبولة ما لم تتعارض مع روح الإسلام.
أهم مميزات نظرية المعرفة الإسلامية:
1. المعرفة والعلوم جميعا مكتسبة وليست فطرية أي لا يولد الإنسان مزودا بها .
2. المعرفة تتعلق بالموجودات وأجسامها وحالتها وقيمها وهي مستقلة عن العقل والصور الذهنية ، والعقل أداة من أدواتها قد يكون تصوره لها صحيحا أو خاطئا.
3. الحقائق أنواع وهي مادية وروحية وفكرية وما يتعلق بها من أحكام وقيم وحكم.
4. تتنوع طرق الوصول إلى الحقائق وطرق دراستها بحسب نوعيات الحقائق.
5. تتنوع مصادر المعرفة بحسب نوعيات المعرفة و لا تقتصر على مصدر واحد.
6. إن قدرات الناس العلمية متفاوتة و محدودة بالنسبة لأدراك العلوم كلها أو بعضها.
7. المطلوب من الإنسان أساسا الاستمرار في طلب العلم ما استطاع إلى ذلك سبيلا في سبيل التقدم العلمي وتطوير الحياة والصناعات نحو الأفضل.
8. إن الإسلام يشجع على العلوم والمعارف وطلبها لتحقيق أهدافه.
9. تتفاوت العلوم والمعارف في نظر الإسلام بحسب قيمتها وضرورتها لحياة الإنسان الدينية والدنيوية والفردية والجماعة.
10. اهتمام نظرية المعرفة الإسلامية بالحكمة باعتبارها جزءا من المعرفة القيمة في حياة الإنسان.


الفصل الثالث 
مشكلات التوجيه الإسلامي للعلوم ومعوقاته
أولا- غياب الوعي بأهمية التوجيه الإسلامي للعلوم.
ثانيا – غياب رؤية منهجية واضحة للتوجيه.
ثالثا – عدم توافر المناخ التحفيزي لهذا التوجيه.
رابعا – غياب موجهات علمية نموذجية علمية لكل علم من العلوم.
خامسا – غياب وجود سياسة تعليمية عامة ملزمة لهذا التوجيه.
سادسا – غياب روح المعلم المسلم ومقوماته الأساسية لدى معظم المعلمين.
سابعا – عدم توافر الوسائل التعليمية اللازمة للتوجيه.
ثامنا – غياب مؤسسات متخصصة لتوجيه العلوم.
تاسعا – خضوع الأنظمة والمناهج التربوية في كثير من البلاد لروح التربية الغربية .
أولا- غياب الوعي بأهمية التوجيه الإسلامي للعلوم.
1. أسبابه عدم أدراك أهمية هذا التوجه، أو عدم أدراك كل جانب من جوانب هذه الأهمية.
حل هذه المشكلة :
يتم حل هذه المشكلة بإزالة أسبابه . أذن حل هذه المشكلة يكون بإبراز كل جوانب أهميتها وتلك الجوانب.



ثانيا – غياب رؤية منهجية واضحة للتوجه الإسلامي للعلوم.
أسباب هذه المشكلة:
1. عدم وضوح طريق واضح يحقق الهدف، لأن عدمه يكون سببا للغوص والغموض يعرقل العمل ويثبط الهمم.
2. عدم وضوح الأهداف من العمل ، لأن الأهداف الواضحة من أسباب الاندفاع إليها.
حل هذه المشكلة:
1. وضع منهج واضح لتحقيق التوجه.
2. تحديد الأهداف من هذا المنهج.
ثالثا – عدم توافر المناخ التحفيزي لهذا التوجه.
أسباب هذه المشكلة:
1. عدم أدراك أهمية القضية، غياب روح التضحية من أجل القضية.
2. عدم تكوين القناعة التامة بالقضية على نحو يدفع المسؤلين إلى التحفيز إليها.
حل هذه المشكلة:
1. تكوين قناعة تامة بمدى أهمية القضية في بناء الأجيال المسلمة وتشكيل هوية إسلامية.
2. تحقيق كل ما يحتاج إليه التوجيه من الحوافز المادية والمعنوية والأدبية.
رابعا – غياب موجهات علمية نموذجية علمية لكل علم من العلوم ولكل وحدة معرفية.
أسباب هذه المشكلة:
1. عدم وجود ذلك فعلا من الناحية العملية.
2. عدم وجود إدارة من الجهة معينة تتبنى ذلك حاليا.
حل هذه المشكلة:
تكوين إدارة أو أن تتبنى جهة رسمية القضية بحيث تجند الكفاءات العلمية لوضع تلك المواجهات.
خامسا – غياب وجود سياسة تعليمية عامة ملزمة لهذا التوجه.
أسباب هذه المشكلة:
1. الأسباب التي أدت إلى مجيء العلمانية إلى البلاد الإسلامية ، ويدخل فيها المؤثرات الداخلية التي وقفت موقفا سلبيا من العلوم الكونية والاجتماعية في الماضي ،والمؤثرات الخارجية التي استغلت المؤثرات الداخلية وكونت كوادر بشرية للفصل بين الدين والعلوم وإبعاد المناهج من المواجهات الإسلامية.
2. استلاب العقول والمشاعر والعواطف الإسلامية واستعمارها.
3. عدم وجود جماعات إسلامية لديهم فكر ومنهج مقنعين ونفوذ قادر على التأثير على المسؤلين عن المناهج في المراحل التعليمية المختلفة.
حل هذه المشكلة:
يكون بإزالة العوامل السابقة وبتلافي كل ما من شأنه يثبط الهمم والعزائم وتفصيله.
1. إزالة الآثار العلمانية بالحوار وبيان أضرارها.
2. إيجاد جماعة وكوادر بشرية مقتنعة بالقضية وتعمل للتأثير على المسؤلين عن وضع برامج و مناهج تعليمية.
3. إنقاذ العقول والمشاعر والعواطف من استعمارها واستلابها.
سادسا – غياب روح المعلم المسلم ومقوماته الأساسية لدى معظم المعلمين.
أسباب هذه المشكلة:
1. عدم إعداد معلمين مسلمين تتوافر فيهم تلك الصفات.
2. عدم وجود دورأو كليات للمعلمين تهدف إلى إعداد أولئك المعلمين.
حل هذه المشكلة:
إيجاد كليات ومعاهد معلمين تهدف إلى إعداد ذلك النوع من المعلمين، وإعداد مناهج تحقق ذلك مع التوسع في تلك الكليات والمعاهد على نحو لا يتعين معلم في المدارس إلا بعد التخرج منها.
سابعا – عدم توافر الوسائل التعليمية اللازمة للتوجيه.
أسباب هذه المشكلة:
1. غياب وجود فنيين قادرين على صنع تلك الوسائل.
2. غياب مؤسسات خاصة تتبنى إيجادها.
3. غياب حوافز مادية لتحقيق ذلك.
حل هذه المشكلة:
1. أعداد فنيين في المؤسسة خاصة تنشأ لذلك.
2. توفير حوافز مادية ومعنوية دافعة إلى ذلك.



ثامنا – غياب مؤسسات متخصصة لتوجيه العلوم.
ذلك أن توجيه العلوم والمقررات لكل سنة من السنوات من حيث الأهداف ومن حيث طرق التدريس ووسائلها يحتاج إلى إعداد معلمين و تدريبهم على ذلك.
والعلاج يكون بإيجاد مثل هذه المؤسسة سواء في إطار وزارة المعارف أو بالتعاون معها، وتحديد أسس ومعايير لوضع هذا التوجيه موضع التنفيذ من الناحية العملية.
تاسعا – خضوع الأنظمة والمناهج التربوية في كثير من البلاد لروح التربية الغربية .
وهذا من المعوقات الكبيرة إذ إنها تحول دون نجاح هذا التوجيه لا على نطاق المجتمع فقط بل حتى على نطاق مؤسسات وأحيانا على نطاق الأفراد كذلك.
والعلاج : هو العمل الجاد والتعاون المثمر مع المقتنعين بالفكرة ومع الجهات الإدارية المقتنعة بقد الإمكان في مجال النشر أولاً، لأن وجود المادة العلمية المقنعة مؤثر في تعديل وجهات النظر الواقفة موقفا سلبيا بسبب عدم وجود القناعة أو بسبب التأثر بالعلمانية ، ولا بد من إيجاد حوارات ومناظرات علمية وبناءة لنشر الفكرة.

نقد مقالة تربوية معوقات تواجه تطبيق التقويم المستمر


                                       نقد مقالة تربوية

                             معوقات تواجه تطبيق التقويم المستمر


                           (مجلة المعرفة العدد 190 لسنة 2011 م)
معوقات تواجه تطبيق التقويم المستمر: بقلم:د.خديجة ضيف الله القرشي

من خلال استقراء الدراسات العلمية التي تناولت تطبيق التقويم المستمر في

 المملكة العربية السعودية نجد أنها تتفق بأن تطبيق التقويم المستمر للمرحلة

الإبتدائية بالمملكة العربية السعودية يعاني الكثير من المعوقات التي ترتب عليها

 الكثير من السلبيات،كما تتفق على أنه يجب أن يتم تطبيق التقويم المستمر وفق

 آلية وتخطيط واستراتيجية محددة وواضحة، وعلى الرغم من المعوقات

والصعوبات التي واجهها التقويم المستمر عند تطبيقه إلا أن ذلك لم يمنع من ظهور

 بعض الإيجابيات في الميدان أشارت إليها تلك الدراسات، ومن تلك النواحي

الإيجابية: تخفيف درجة قلق التلميذ من الاختبارات وخفض معدلات رسوب التلاميذ.

بسم الله الرحمن الرحيم

أولا: أسباب اختيار المقال: لقد إختار الناقد هذا المقال لأسباب منها:

1/ موضوع المقال ذي صلة بمقرر(514نهج)_تقويم منهج العلوم الشرعية في التعليم العام،لان المقال يتحدث عن معوقات تطبيق التقويم المستمر ولاشك بأن التقويم المستمر من انواع وأساليب التقويم المستخدمة حديثا في مقررات العلوم
الشرعية.

2/من اجل مواكبة الكثير من دول العالم المتقدمة حيث شهدت أساليب التقويم التربوي في تلك الدول خلال العشرين سنة الماضية تطورا كبيرا أدى إلى تغيرات واسعة في مفهوم وممارسات التقويم التربوي شملت التحول من التقويم معياري المرجع إلى التقويم محكي المرجع،ومن نظام الاختبارات التقليدية التي واجهت الكثير من الانتقادات إلى أساليب التقويم المستمر.


ثانيا: صلة الكاتبة بالمقال:

 يظهر أن الكاتبة الدكتورة لها صلة  بالمقال،لأنه فيما يبدو تتوفر لديها الخبرة العلمية والعملية من خلال عملها في قسم علم النفس في كلية التربية وبالتالي تعد كاتبة المقال أحد الباحثات في هذا التخصص وفي هذا المجال.


ثالثا: صلة العنوان الذي وضعته الكاتبة بموضوع المقال:عنوان المقال:(معوقات تواجه تطبيق التقويم المستمر) وقد كان العنوان:

1/واضح ويدل على مضمون المقال دون استفسار.

2/موجز إذ لاتوجد تفصيلات.

3/يتناسب العنوان مع موضوع المقال.

ولهذا فقد أحسنت الدكتورة ووفقت في إختيار هذا العنوان.


رابعا: أهم الإيجابيات في هذا المقال:

1/ تم وضع تمهيد مناسب للمقال يترجم الإحساس بالمشكلة،حيث مهدت الكاتبة لهذا الموضوع بطريقة جيدة ومناسبة.

2/ تلخص حديث الكاتبة حول ثلاثة محاور رئيسية:

أ/ المعوقات التي تواجه تطبيق التقويم المستمر في المرحلة الإبتدائية بالمملكة العربية السعودية.

ب/ السلبيات التي ظهرت بعد تطبيق التقويم المستمر في المرحلة الإبتدائية .

ج/ بعض الحلول المقترحة للتغلب على المعوقات التي تواجه تطبيق التقويم المستمر في المرحلة الإبتدائية.

3/ ظهرت شخصية الكاتبة وآراؤها.


خامسا: أهم سلبيات المقال:

1/ أنها لم تركز على إيجابيات التقويم المستمر على الرغم من أنها ذكرتها في المقال.

2/ هناك نوع من الإسهاب والإطالة في هذا المقال وهي على النحو التالي:

22 فقرة في المعوقات التي تواجه تطبيق التقويم المستمر في المرحلة الإبتدائية في المملكة العربية السعودية،34 فقرة في السلبيات التي ظهرت بعد تطبيق التقويم المستمر في المرحلة الإبتدائية، 13 فقرة  في الحلول المقترحة للتغلب على المعوقات التي تواجه تطبيق التقويم المستمر في المرحلة الإبتدائية.

3/ ليس هناك خاتمة أو ملخص للمقال تبين فيه الكاتبة أهم النتائج.

سادسا: البدائل المقترحة للعناصر السلبية في المقال:

1/ إعداد موجز يحتوي نبذة عن المقال يتضمن أهم النتائج والتوصيات التي تم التوصل إليها.

2/ أن تجعل الكاتبة الطرح في هذا المقال متوازن الطول،بحيث تكون عناصر المقال ومحتوياته ليست بالإسهاب ولا الإيجاز المخل.

سابعا: الحكم النهائي على المقال:

 يرى الناقد بأن كاتبة المقال قد أجادت في الطرح وتناوله من حيث العموم ثم بدأت
 في الخصوص. حيث أجادت في الطرح وتسلسل الأفكار وقد تلخص هذا المقال
حول ثلاثة محاور أساسية وهي:

1/المعوقات التي تواجه تطبيق التقويم المستمر في المرحلة الإبتدائية في المملكة العربية السعودية.

2/السلبيات التي ظهرت بعد تطبيق التقويم المستمر في المرحلة الإبتدائية.

3/ بعض الحلول المقترحة للتغلب على المعوقات التي تواجه تطبيق التقويم المستمر في المرحلة الإبتدائية. 

مقالات من مجلة المعرفة

 أعداد المجلة
 ميــادين


العدد 215 / يمكن توظيفها بفاعلية في مجموعات البحث والاستقصاء دور المعلم في الكشف عن أنماط الذكاءات المتعددة لدى المتعلميالعدد 215 / يمكن توظيفها بفاعلية في مجموعات البحث والاستقصاء دور المعلم في الكشف عن أنماط الذكاءات المتعددة لدى المتعلمي
08/04/2013 م
بقلم : د . نورة بنت سعد القحطاني تميزت الاتجاهات التربوية في العقود الأخيرة من القرن العشرين وفي العديد من دول العالم بالاهتمام بالجودة التربوية، حيث ركزت على تنمية إمكانات المتعلمين وقدر ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 127المزيد
العدد 212 / تحديات التربية العربية في القرن الحادي والعشرينالعدد 212 / تحديات التربية العربية في القرن الحادي والعشرين
18/02/2013 م
بقلم : د . نازم محمود ملكاوي بالاشتراك مع د. عبدالسلام نجادات - جدة - جامعة الملك عبدالعزيز من أهم الموضوعات التنموية التي يرتكز عليها تقدم المجتمعات وقدرتها على مواجهة التحديات العديدة والمت ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 170المزيد
العدد 211 / قد يؤدي للانتحار أو التفكير فيه: التنمر المدرسي وبرامج التدخل العدد 211 / قد يؤدي للانتحار أو التفكير فيه: التنمر المدرسي وبرامج التدخل
16/02/2013 م
بقلم : د . نورة بنت سعد القحطاني لقد أصبحت المدارس محل عمليات تنمر يومية، وأصبح انتشار ظاهرة التنمر فيها أمرًا أثبتته العديد من الدراسات على مستوى العالم، ففي دراسة لكوي (Coy , 2001 , 4) بعنوان «الت ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 137المزيد
العدد 205 / أفكار خاطئة حول التعليم العدد 205 / أفكار خاطئة حول التعليم
05/05/2012 م
بقلم : نيتر شنايدت : هناك اعتقادات خاطئة شائعة بين الناس، لها علاقة بالتعليم، تنشرها وسائل الإعلام، يكررها المعلمون، ويتبناها المتحدثون في المؤتمرات المتخصصة في شؤون التعليم، باعتبارها حقائق ثابت ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 498المزيد
العدد 205 / في نتائج اختبارات المركز الوطني للقياس والتقويم تفوق لمدارس تحفيظ القرآن الكريم العدد 205 / في نتائج اختبارات المركز الوطني للقياس والتقويم تفوق لمدارس تحفيظ القرآن الكريم
05/05/2012 م
بقلم : د . فهد بن سعد الحسين : قبل الحديث عن هذه النتائج يحسن التعريف بشكل موجز بمدارس تحفيظ القرآن الكريم. مدارس تحفيظ القرآن الكريم مدارس تحفيظ القرآن الكريم مدارس حكومية (وأهلية) تابع ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 1097المزيد
العدد 204 / من عيوب الاختبارات الحالية التي تمارس في مدارسنا وجامعاتنا : يحفظ أكثر مما يفهم.. ولا يفكر بطريقة علمية! العدد 204 / من عيوب الاختبارات الحالية التي تمارس في مدارسنا وجامعاتنا : يحفظ أكثر مما يفهم.. ولا يفكر بطريقة علمية!
05/05/2012 م
بقلم : أ.د. محمد أبو الفتوح حامد خليل : مع الاعتراف بأهمية وخطورة دور التقويم في العملية التعليمية (المجلس القومي للتعليم والبحث العلمي والتكنولوجيا، 2002،1) إلا أن ما يتبع في مدارسنا العربية من أس ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 286المزيد
العدد 204 / من عيوب الاختبارات الحالية التي تمارس في مدارسنا وجامعاتنا : يحفظ أكثر مما يفهم.. ولا يفكر بطريقة علمية! العدد 204 / من عيوب الاختبارات الحالية التي تمارس في مدارسنا وجامعاتنا : يحفظ أكثر مما يفهم.. ولا يفكر بطريقة علمية!
18/03/2012 م
بقلم : أ.د. محمد أبو الفتوح حامد خليل : مع الاعتراف بأهمية وخطورة دور التقويم في العملية التعليمية (المجلس القومي للتعليم والبحث العلمي والتكنولوجيا، 2002،1) إلا أن ما يتبع في مدارسنا العربية من ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 417المزيد
العدد 202 / الإشراف التربوي من خلال.. تدريب الأقران العدد 202 / الإشراف التربوي من خلال.. تدريب الأقران
03/01/2012 م
بقلم : أروى أخضر ظهر هذا الأسلوب بعدما نقصت الخدمات الإشرافية على إحدى المناطق في مقاطعة كولومبيا التعليمية، فقاموا بإجراء تعديلات على نمط الإشراف العيادي (الإكلينيكي)، وتم تطويره لتلبية حاجات ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 624المزيد
العدد 196 / أيـن التعلـم فـي التعلـم الإلكتروني؟ العدد 196 / أيـن التعلـم فـي التعلـم الإلكتروني؟
09/07/2011 م
بقلم : د. أحمد صادق عبدالمجيد: وفق مصطلح التعلم الإلكتروني، فإنه يتضمن التعلم الذي يعد هدفًا لدى موفري التعلم الإلكتروني، فهم يهتمون ببيع خدماتهم ومنتجاتهم للشركات والمؤسسات التعليمية المختلفة وا ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 598المزيد
العدد 194 / تطبيق أبحاث الدماغ في غرفة الصف العدد 194 / تطبيق أبحاث الدماغ في غرفة الصف
14/05/2011 م
بقلم : د. عبداللطيف عبدالقادر أبو بكر : ستظل كل سيناريوهات المستقبل في مجال التعليم تراوح مكانها ما لم يسمح لها بإشارة البدء من ذلك المارد القابع تحت عظام جماجمنا (الدماغ). إنها ثورة تتماسك حلق ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 2072المزيد
العدد 192 / 20 مبدأ في مناهج تعليم اللغة وتعلمها العدد 192 / 20 مبدأ في مناهج تعليم اللغة وتعلمها
13/03/2011 م
بقلم : د . محمد الصاوي : لم يعد التيار السائد في تعليم اللغات يرى في طرائق التدريس عاملاً مهمًا يؤخذ في الحسبان بشأن النجاح أو الفشل في تعليم اللغات، بل تحدث بعضهم عن «ما وراء الطرائق». ففي ا ..
التعليقات 0 | إرسال 2 | الزيارات 1241المزيد
العدد 191 / ينبغي الاستفادة منها في العملية التعليمية.. قواعد تحكم عمل الدماغ العدد 191 / ينبغي الاستفادة منها في العملية التعليمية.. قواعد تحكم عمل الدماغ
14/02/2011 م
بقلم : د. عبداللطيف عبدالقادر أبو بكر : الحكم على الشيء فرع عن تصوره، قاعدة فكرية تقرر أنه لكي تصدر حكمًا على شيء ما، فلا بد أن يكون هذا الحكم مسكونًا بانطباعك ورؤيتك ومعرفتك بهذا الشيء ابتدا ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 1348المزيد
العدد 191 / مناهجنا الدراسية في عصر النانوالعدد 191 / مناهجنا الدراسية في عصر النانو
14/02/2011 م
بقلم : عادي كريم الخالدي : تعد تقنية النانو - كما تذكر العديد من مراكز الأبحاث - تقنية العصر القادم لما سيكون لهذه التقنية من التأثير الكبير في مجالات الحياة الصناعية والطبية والزراعية وفي مجال أ ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 940المزيد
العدد 189 / نظرية السجايا العقلية.. أن تتعلم بحب وأن تحب ماتتعلمالعدد 189 / نظرية السجايا العقلية.. أن تتعلم بحب وأن تحب ماتتعلم
17/12/2010 م
بقلم : د عبداللطيف عبدالقادر علي كثيرة هي التوجهات والتجديدات التربوية الحديثة التي تسعى حثيثًا لتلقي بظلالها على مفردات منظومة التعليم أو تضع بصماتها وتترك إشعاعاتها في عديد من الممارسات التر ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 1115المزيد
العدد 188/ للموهوبين والمبدعين.. : استراتيجيات التعليم و التعلم العدد 188/ للموهوبين والمبدعين.. : استراتيجيات التعليم و التعلم
08/11/2010 م
بقلم : د. جميل حسن حسين : استراتيجيات التعليم والتعلم هي سياق متداخل من طرق التعليم الخاصة والعامة والمناسبة لأهداف الموقف التعليمي والتي يمكن من خلالها تحقيق أهداف ذلك الموقف بأقل الإمكانات و ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 1908المزيد
العدد 187/ أدوار جديدة للمعلم مع.. التعليم الإلكتروني العدد 187/ أدوار جديدة للمعلم مع.. التعليم الإلكتروني
16/10/2010 م
بقلم : د. محمد زين الدين : نعيش الآن عصر التكنولوجيا التعليمية التي انعكس تأثيرها على التعليم الذي هو طريق التقدم والرقي لأي مجتمع، وإذا كان المعلم يمثل أحد أركان العملية التعليمية، فإن إعداد ال ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 1031المزيد
العدد 184/ الأسباب والعلاج.. ضعف الطلاب في استخدام القواعد النحوية العدد 184/ الأسباب والعلاج.. ضعف الطلاب في استخدام القواعد النحوية
03/08/2010 م
بقلم : محمد عباس عرابي : القواعد النحوية وسيلة لضبط الكلام، وصحة النطق والكتابة؛ لذا تزيد الخطة المقدرة لها على خطة كثير من فروع اللغة العربية في العملية التعليمية، ويبذل فيها المعلمون جهدًا و ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 1566المزيد
العدد 184/ محاولة لتحديد مواصفاتها.. : مدرسة المستقبلالعدد 184/ محاولة لتحديد مواصفاتها.. : مدرسة المستقبل
03/08/2010 م
بقلم : د . علي حسن الأحمدي : سعى التربويون عبر العصور إلى إيجاد النموذج المتكامل للمدرسة المثالية التي يمكن أن تكون المكان الملائم والنموذجي لتربية الفرد الإنساني على أكمل صورة، القادرة على تغيير ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 896المزيد
العدد 180 /  حصاد التلقين..حصاد الهشيم! العدد 180 / حصاد التلقين..حصاد الهشيم!
17/03/2010 م
بقلم : الزبير مهداد : إذا كان انتشار الشعوذة والتفكير الخرافي في مجتمع فيه الأغلبية من غير المتعلمين مبررًا إلى حد ما، فإنه ليس مستساغًا أن نرى تمسك المتعلمين بالخرافات، وعزوفهم عن التفكير العل ..
التعليقات 0 | إرسال 1 | الزيارات 1393المزيد
العدد 179 / بين النظرية والتطبيق : التخطيط الاستراتيجي بالميدان التربويالعدد 179 / بين النظرية والتطبيق : التخطيط الاستراتيجي بالميدان التربوي
27/02/2010 م
بقلم : محمد علي الشاعري تزخر كتب التربية الحديثة بعدة تعريفات للتخطيط الاستراتيجي، أشهرها - أو ما أميل إليه كمشرف تخطيط تربوي - هو التعريف القائل بأن التخطيط الاستراتيجي هو «عملية فكرية تتصو ..
التعليقات 0 | إرسال 1 | الزيارات 2646المزيد
العدد 178 / واقع تدريس اللغة الإنجليزية في التعليم العام.. تــدريب مـحدود للمعلم دافعية ضعيفة للمتعلم مـقـرر غـيـر جـــذاب بيئة غير مناسبة !! العدد 178 / واقع تدريس اللغة الإنجليزية في التعليم العام.. تــدريب مـحدود للمعلم دافعية ضعيفة للمتعلم مـقـرر غـيـر جـــذاب بيئة غير مناسبة !!
20/01/2010 م
بقلم : د. خالد محمد الصغير - الرياض : يعاني تعليم اللغة الإنجليزية في التعليم العام من ضعف مخرجاته؛ إذ لم يقدم لنا متعلمين يتوافق مستواهم فيها مع الكم اللغوي الذي يتعرضون له طيلة مسيرتهم التعل ..
التعليقات 0 | إرسال 1 | الزيارات 3419المزيد
العدد 178 / إدارة التعليم المنزليالعدد 178 / إدارة التعليم المنزلي
20/01/2010 م
بقلم : د. حسن نببيل رمضان- مصر : التعليم المنزلي يحتاج إلى إدارة فلا يمكن أن يكون اعتباطيًا لأن العشوائية قد تهدم ما تقوم به المدرسة، لهذا فإن عملية التعلم المنزلي عملية تكميلية تفاعلية ما بين ال ..
التعليقات 0 | إرسال 1 | الزيارات 1626المزيد
العدد 177 / طرق جديدة لزيادة موارد الجامعاتالعدد 177 / طرق جديدة لزيادة موارد الجامعات
17/01/2010 م
بقلم : فهمي الشربيني - هولندا : تسير التوجهات العالمية بخطوات حثيثة نحو زيادة إنتاجية الجامعات وتهيئة فرص النمو الاقتصادي داخلها، من خلال العمل في مشاريع بحثية إنتاجية، والمشاركة في التطوير التق ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 1378المزيد
العدد 177 / معلم المجال الذي نحتاج إليهالعدد 177 / معلم المجال الذي نحتاج إليه
17/01/2010 م
بقلم : أ.د سمير الشميري - عدن : إنه لمن الهزل الساذج تصور قيام حضارة وتمدن بدون الرأسمال البشري الذي يعتبر عماد كل تحضر ونماء وتنمية. فالبلدان المتمدنة تعطي أهمية استثنائية للتعليم وصياغة المناهج ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 842المزيد
العدد 175 / إلقاء اللوم على الميدان وعلى المعلمين لن يزيد الأمر إلا سوءًا التقويم المستمر.. مرحلة ما قبل العملياتالعدد 175 / إلقاء اللوم على الميدان وعلى المعلمين لن يزيد الأمر إلا سوءًا التقويم المستمر.. مرحلة ما قبل العمليات
05/10/2009 م
د. عبدالله بن صالح السعدوي – كلية التربية – جامعة الملك سعود أستاذ مساعد التقويم التربوي : يعد إقرار نظام التقويم المستمر في المرحلة الابتدائية نقله نوعية في تاريخ نظام التقويم في المملكة لما ت ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 1298المزيد
العدد 175 / هل يمكن للكتاب المدرسي ( الورقي) أن يظل على (قيد الحياة)؟!العدد 175 / هل يمكن للكتاب المدرسي ( الورقي) أن يظل على (قيد الحياة)؟!
05/10/2009 م
حنان أحمد عبدالحميد - جدة باحثة وكاتبة واختصاصية في تقنيات التعليم . : «أكثر ما يجذبني في الكتاب المدرسي الصور». «أميل لتصفح الكتب المدرسية التي تحوي ألوانًا زاهية». «الخطوط الكبيرة والملونة ت ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 3656المزيد
العدد 174 / منهج معرفي وتعليمي  السؤال في القرآن الكريمالعدد 174 / منهج معرفي وتعليمي السؤال في القرآن الكريم
02/10/2009 م
عمران نزال سوريا : لا يخلو حديث بين الناس من استعمال السؤال، بل لا يخلو حوار من تبادل الأسئلة بين المتحاورين، وما ذلك إلا لأن السؤال وسيلة تخاطب وتفاهم وتبادل للأفكار والمصالح، فللسؤال أهمية كبي ..
التعليقات 0 | إرسال 1 | الزيارات 2287المزيد
العدد 41 / الطلاب الموهــوبون:هـل يفلـح المعلـمون في اكتشافهمالعدد 41 / الطلاب الموهــوبون:هـل يفلـح المعلـمون في اكتشافهم
06/09/2009 م
إعـداد: سعد سعود آل فهيد : يعتمد اكتشاف الموهوبين على عديد من الطرائق التي من بينها استخدام اختبارات الذكاء والإبداع والقدرات. وقد أشار بعض العلماء والباحثين إلى ما لهذه الطرائق من عيوب ومميزات. فم ..
التعليقات 0 | إرسال 1 | الزيارات 1499المزيد
العدد 42 / 800.000 معاق في المملكة !الفحص قبـل الزواج... إجبارياً ؟العدد 42 / 800.000 معاق في المملكة !الفحص قبـل الزواج... إجبارياً ؟
05/09/2009 م
إعدادهند بنت عبدالله الكليبي : شهدت السنوات الأخيرة من القرن العشرين اهتماماً متزايداً بالإنسان، واحترامه وتأكيد حقوقه في أن يعيش حياة كريمة. وإذا كانت الحرية والمساواة والعدالة من الحقوق الإنساني ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 2465المزيد
العدد 51 / أولويات البحث التـربويفـي وزارة المعـارف
03/09/2009 م
إعداد:محمد بن عبدالله الضويان على بن مزهر الزهراني عبدالرحمن بن عبدالله الغنام : يعد البحث التربوي رافداً مهماً من روافد العمل التعليمي والتربوي، يقدم لصانعي القرار وراسمي الخطط والبرامج معلوما ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 4565المزيد
العدد 52 / مقرر الفقه لطالبات المرحلة المتوسطة:فقـه مـا لا يلزمالعدد 52 / مقرر الفقه لطالبات المرحلة المتوسطة:فقـه مـا لا يلزم
03/09/2009 م
إعداد:هند بنت صالح الريّس : هناك انتقادات كثيرة من قبل كثير من معلمات وموجهات العلوم الشرعية لمحتوى مقرر الفقه في المرحلة المتوسطة من ناحية عدم ملاءمة كثير من موضوعاته للطالبات، والخلل في كثير من ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 2065المزيد
العدد 54 / في دراسة أجرتها وزارة المعارف :86% من الطلاب يتناولون المشروبـات الغازيـة 3 مـرات يوميـاً !العدد 54 / في دراسة أجرتها وزارة المعارف :86% من الطلاب يتناولون المشروبـات الغازيـة 3 مـرات يوميـاً !
03/09/2009 م
أدنى نسبة نحافة وأعلاها نظراً لأهمية ما يتناوله الفرد من غذاء - نوعاً وكماً - وما يعتاده من عادات غذائية ونشاطات حركية وغير حركية في بناء صحته التي لها تلك الأهمية والحفاظ عليها في الحدود الطبيعية ا ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 2028المزيد
العدد 66 / عـلاء طاهــر:القدس بوابة الحرب العالمية الثالثة - منصب في 7 ايام
29/08/2009 م
المنصب: رئيس دولة فلسطين. المرشـح : د.علاء طاهر ــ جامعة السوربون – باريس : السبت جئت من باريس لتغطية بعض الأحداث الخاصة بالانتفاضة الثانية لأطفال الحجارة، وذهبت إلى القدس وكان الأصدقاء ينتظرونن ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 786المزيد
العدد 172 / الترفيه الرقمي والتقليدي في تعليم العلومالعدد 172 / الترفيه الرقمي والتقليدي في تعليم العلوم
04/07/2009 م
د . علي حسن الأحمدي : «يكون الإنسان إنسانًا حين يمارس اللعب» بهذه العبارة لخص أحد الفلاسفة نظرته للترفيه واللعب في حياة الإنسان، فهذه الأنشطة تعد غريزة طبيعية جبلت عليها النفس البشرية وميلًا ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 3167المزيد
العدد 99 / أكثر من ستة ملايين نسخة تباع في يوم واحدمن قصة..هاري بوتر أو «هاني بدر» !!
22/06/2009 م
أسامة أمين-ألمانيا : حينما تفلح قصص (هاري بوتر) في أن تقتلع الأطفال من أمام التلفزيون، ومن برامج الكمبيوتر المسلية، ليجلس كل منهم وفي يده كتاب يحتوي على مئات الصفحات ليقرأها، وهو غير عابئ بال ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 1222المزيد
العدد 171 / مرحلة ماقبل المدرسة هي أهم مراحل التشكيل الذهني للطفل: إذا استعصى عليك أمر فاستشر طفلك!العدد 171 / مرحلة ماقبل المدرسة هي أهم مراحل التشكيل الذهني للطفل: إذا استعصى عليك أمر فاستشر طفلك!
13/06/2009 م
بقلم : د . محمود عبد الحافظ خلف الله : رحم الله الأستاذ العقادالذي قال: إذا استعصى عليك أمر فاستشر طفلك. عبارة تسترعي كل ذي بال، وتستوقف كل عاقل. ولا شك أن نتائج الواقع الذي تحياه أمتنا حاليًا هو ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 3048المزيد
العدد 171 / النهج التشاركي بين المؤسسات المعنية بالعمل الاجتماعيالعدد 171 / النهج التشاركي بين المؤسسات المعنية بالعمل الاجتماعي
13/06/2009 م
بقلم : د . محمود الطراونة : إذا كان النهج التشاركي في عالم اليوم الذي نعيش (عالم القرية الكونية الصغيرة) مهمًا في كافة مجالات العمل (السياسية والاقتصادية والتربوية والثقافية)فإن هذه الأهمية تز ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 2681المزيد
العدد 161 / سنة التدريس الأولى طريق مزدوج لتشكيل الهويةالعدد 161 / سنة التدريس الأولى طريق مزدوج لتشكيل الهوية
23/05/2009 م
المعرفة ـ خاص : حينما يقال لك: مبارك.. أصبحت معلمًا، يعني أنك سوف تدخل في تحولات مستمرة في وسط اجتماعي من صنع خبراتك - داخل المدرسة و خارجها - وقناعاتك واتجاهاتك وقيمك حول: أدوار المعلم، وما ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 1147المزيد
العدد 113 / في أطروحة دكتوراه:كفاءة التـعليم السعودي لا تتأثر بعوامل اشتهر بأنها مؤثرة!العدد 113 / في أطروحة دكتوراه:كفاءة التـعليم السعودي لا تتأثر بعوامل اشتهر بأنها مؤثرة!
19/05/2009 م
انخفاض جودة وكفاءة النظام التعليمي، وهي ناحية كيفية بحتة، يؤدي حتمًا إلى انخفاض كمي في تقديم الخدمة التعليمية؛ فالجودة المنخفضة للتعليم ـ على سبيل المثال ـ تنفر الطلاب وذويهم ـ بداهة ـ من الالتحاق ..
التعليقات 0 | إرسال 2 | الزيارات 3090المزيد
العدد 117 / لسنا وحدنا
14/05/2009 م
ليس من الإنصاف أن تتهم معلماتنا بالتقصير، فمشكلة غياب المعلمات تكاد تكون مشكلة إقليمية، بل عالمية. ففي الإمارات العربية المتحدة أدى تزايد غياب المعلمات إلى استحداث نظام معلمات «الاحتياط» لتلافي الآث ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 1047المزيد
العدد 117 / غياب المعلمات..ظاهرة تغذيها ثقافة المجتمع ويحميها القانون
14/05/2009 م
!المعرفة – خاص : قبل سنوات واجهت الولايات المتحدة الأمريكية ـ وما زالت ـ مشكلة مثلت تحديًا كبيرًا لها، فالمنتجات اليابانية تغرق الأسواق الأمريكية، والميزان التجاري بين أمريكا واليابان يميل لص ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 1128المزيد
العدد 121 / واقع معلمي العلوم الشرعية في مدارسنا لا« يحفظون» القرآن ولا «يفهمون» الحديث ويعتمدون على «الملخصات»!    العدد 121 / واقع معلمي العلوم الشرعية في مدارسنا لا« يحفظون» القرآن ولا «يفهمون» الحديث ويعتمدون على «الملخصات»!
10/05/2009 م
محمد محمد سالم ❊ ـ الرياض : تعتبر عملية إعداد المعلم الجيد من أهم القضايا التي تهتم بها النظم التربوية في محاولتها تطوير عملها التربوي والتعليمي وزيادة فعاليته والنهوض بقدرته وكفاءته في ..
التعليقات 0 | إرسال 1 | الزيارات 1331المزيد
العدد 123 / غالبًا ما يترك المدرس أثره على طلابه ولكنه نادرًا ما يترك أثره على مهنة التدريس التدريب بالزملاءالعدد 123 / غالبًا ما يترك المدرس أثره على طلابه ولكنه نادرًا ما يترك أثره على مهنة التدريس التدريب بالزملاء
09/05/2009 م
هيا المزروع❊ ـ الرياض : هناك العديد من الأساليب التي يستطيع المعلم من خلالها تطوير نفسه، فهناك مثلاً حضور الدورات التدريبية أو الاطلاع على المجلات المتخصصة وربما حضور الندوات والمؤتمرات ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 1550المزيد
العدد 125 /التعليم العام في المملكةملاحقة للطلب المتزايد .. أم تضحية بالجودة؟ العدد 125 /التعليم العام في المملكةملاحقة للطلب المتزايد .. أم تضحية بالجودة؟
08/05/2009 م
يعد أسلوب تحليل السلاسل الزمنية    من الأساليب الإحصائ ..
التعليقات 0 | إرسال 1 | الزيارات 2076المزيد
العدد 129 / سياساته وأساليبه تبني العملية التعليمية أو تهددها: آفاق جديدة في التقويم التربوي
08/05/2009 م
علي صديق الحكمي ـ الرياض : يبرز التقويم التربوي كأحد عناصر العملية التعليمية الذي يتطلب اهتمامًا خاصًا من الجهات المسؤولة عن التعليم. فالتقويم يؤدي دورًا مهمًا في العملية التعليمية وهو جزء لا ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 2608المزيد
العدد 124 / في دراسة أجريت بالمدينة المنورة لماذا يغيب المعلمون عن المدرسة؟العدد 124 / في دراسة أجريت بالمدينة المنورة لماذا يغيب المعلمون عن المدرسة؟
08/05/2009 م
أسباب غياب المعلمين المتكرر في المدارس الحكومية بالمدينة المنورة والحلول المقترحة للحد منها »دراسة ميدانية من وجهة نظر مديري المدارس والمعلمين» أعدها: مشرفو اللغة العربية التربويون بتعليم المدينة ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 2318المزيد
العدد 128 / 14800 ريال كلفة الطالب في المدارس الحكومية بمنطقة الرياض!العدد 128 / 14800 ريال كلفة الطالب في المدارس الحكومية بمنطقة الرياض!
07/05/2009 م
محمدعبدالله الضويان - الرياض : تزايد اهتمام الدول بشكل عام والمتقدمة منها على وجه الخصوص بالنظرة الاقتصادية للتعليم والبحث عن أساليب جديدة لتطويره، ومن تلك الأساليب مدخل تحليل فاعلية الكلفة، ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 2527المزيد
العدد 130 / المعلّم السعودي ـ في أطروحة أكاديمية ـ: هل لديه «ولاءٌ تنظيمي» لمهنته... وللوزارة؟!العدد 130 / المعلّم السعودي ـ في أطروحة أكاديمية ـ: هل لديه «ولاءٌ تنظيمي» لمهنته... وللوزارة؟!
06/05/2009 م
ما مستوى «الولاء» الذي يكنّه معلم التعليم العام في المملكة العربية السعودية لمهنته كمعلّم ولوزارة التربية والتعليم كمنظمة تربوية وطنية؟ وما مدى ارتباط هذا الولاء بالعوامل الشخصية للمعلّم السعودي؟ ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 3335المزيد
العدد 132 / الأطفال.. العمالة الأذكى والأرخص العدد 132 / الأطفال.. العمالة الأذكى والأرخص
04/05/2009 م
عبدالهادي ناول محمد ـ المغرب: يرغم ملايين الأطفال في مختلف أنحاء العالم على العمل في الحقول والمعامل والمناجم وأفران الطوب والورش والبيوت الخاصة، وكثيرًا ما يعمل هؤلاء الأطفال في بيئات خطرة وغ ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 1905المزيد
العدد 134 / الطفل العربي والمنظومة اللغوية في التعليم السنة العربية للغات.. متى تأتي؟العدد 134 / الطفل العربي والمنظومة اللغوية في التعليم السنة العربية للغات.. متى تأتي؟
02/05/2009 م
علي القاسمي - الإسكندرية : نصت المواثيق الدولية والعربية على حق كل طفل في التعليم. ويشكل هذا الحق واجبًا على الدولة والوالدين. وقد استجابت معظم الدساتير والقوانين العربية لهذا الحق فأقرت ال ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 4393المزيد
العدد 136 / البحوث العلمية في العالم العربي غير مجدية!العدد 136 / البحوث العلمية في العالم العربي غير مجدية!
01/05/2009 م
محمد مسعد ياقوت- مصر : استطاعت الدول المتقدمة أن توجد آليات وتعتمد على وسائل تمكنها من توفير الميزانيات اللازمة للإنفاق على البحث العلمي وتنويع مصادره، إضافة إلى الإنفاق عليه بسخاء من ميزانياتها، ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 1345المزيد
العدد 141 / أسلوب يحل مشكلتين معًا  التدريب التحويلي لخريجي (التعليم العالي) لتوفير الاحتياج  النوعي من معلمي (التعليم العام)العدد 141 / أسلوب يحل مشكلتين معًا التدريب التحويلي لخريجي (التعليم العالي) لتوفير الاحتياج النوعي من معلمي (التعليم العام)
28/04/2009 م
محمد الجهني ـ المدينة المنورة : ربما كانت مشكلة العجز في عدد معلمي التعليم العام، في المملكة العربية السعودية، في حالة كمون هذه السنوات؛ لكنها مشكلة كانت قائمة من الناحية الكمية حتى عهد قريب، ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 2718المزيد
العدد 141 / تصاميم الأرصفة والطرق والمواقف والمباني والحافلات في مدننا لم تراع متطلبات ذوي الاحتياجات الخاصة المدن القاسية!
28/04/2009 م
د.علي سعيد الغامدي❊ ـ الرياض : إن الطرق لاتصمم من أجل حركة المركبات فحسب، وإنما هناك مستخدمون آخرون لها، مثل المشاة الذين ينبغي أن يأخذ التصميم بالاعتبار خصائصهم كي يضمن تنقلهم بيسر وأم ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 5013المزيد
العدد 142 / القيادة «الأوتوقراطية» تضاعف عنف الطلاب 30 مرة!!العدد 142 / القيادة «الأوتوقراطية» تضاعف عنف الطلاب 30 مرة!!
27/04/2009 م
د. صلاح الدين عبد القادر محمد - الرياض : يعد تباين المعلمين في صفاتهم وخصائصهم الشخصية مدعاة إلى إثارة مناخات صفية مختلفة لدى تفاعلهم وتواصلهم مع طلابهم. ويبدو أن التباين من حيث الاتجاهات والقي ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 2909المزيد
العدد 145 / النظرية البنائيةالتعلم بالمعنى لا باللفظالعدد 145 / النظرية البنائيةالتعلم بالمعنى لا باللفظ
27/04/2009 م
د.حسن الباتع عبدالعاطي ـ الإسكندرية: يذكر علماء النبات: أن النباتات تعتمد على نفسها في بناء غذائها، من خلال ما يسمى بعملية البناء الضوئي Photosynthesis، حيث يحدث تفاعل داخل أوراق النباتات بين غا ..
التعليقات 0 | إرسال 1 | الزيارات 3851المزيد
العدد 147 / تتطلب الكثير من الجهد والصبر ..ونتائجها النوعية تستغرق وقتًاالعدد 147 / تتطلب الكثير من الجهد والصبر ..ونتائجها النوعية تستغرق وقتًا
26/04/2009 م
د.دلال منزل النصير- الرياض: يحمل مفهوم إدارة الجودة الشاملة «TQM» الكثير من المعاني للباحثين والمهتمين في هذا المجال، إذ يمكن تعريفها بأنها: «مدخل جديد في أداء العمل يتطلب تجديد الأساليب الإدارية ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 868المزيد
العدد 163 / حركة إعداد المعلمين على أساس الكفاياتالعدد 163 / حركة إعداد المعلمين على أساس الكفايات
26/04/2009 م
د.فاروق خلف العزاوي ــ دمشق كلية الآداب ــ الجامعة المستنصرية: تعد حركة إعداد المعلمين القائمة على الكفايات من أبرز ملامح المستحدثات التربوية المعاصرة، وهي من أكثر الاتجاهات أهمية وشيوعًا في ال ..
التعليقات 0 | إرسال 1 | الزيارات 4364المزيد
العدد 164 / مع انطلاقة تجربة مشروع تطوير الرياضيات والعلوم الطبيعية لماذا نحن في حاجة إلى هذه الخطوة التطويرية؟العدد 164 / مع انطلاقة تجربة مشروع تطوير الرياضيات والعلوم الطبيعية لماذا نحن في حاجة إلى هذه الخطوة التطويرية؟
25/04/2009 م
د.علي حسن الأحمدي : يعد مشروع تطوير الرياضيات والعلوم الطبيعية، الذي تبنّته وزارة التربية والتعليم، إحدى الخطوات التطويرية الهامة، التي سيكون لها الأثر الكبير بحول الله ومشيئته في إحداث تغييرات ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 3177المزيد
العدد 159 / التعليم العالي عن بعد والتعليم الجامعي المفتوح:4 ممارسات تقويمية للاطمئنان وطرد الشكوكالعدد 159 / التعليم العالي عن بعد والتعليم الجامعي المفتوح:4 ممارسات تقويمية للاطمئنان وطرد الشكوك
28/03/2009 م
محمد فالح الجهني ـ المدينة المنورة: لماذا تحوم الشكوك حول مؤسسات وبرامج التعليم العالي عن بعد والتعليم الجامعي المفتوح عند مقارنتها بمؤسسات وبرامج التعليم العالي التقليدي؟ ولماذا لا يتم توظي ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 3199المزيد
العدد 158 /  الأطفال والتلفزيون شاهدوا سويًا الصندوق السحري العدد 158 / الأطفال والتلفزيون شاهدوا سويًا الصندوق السحري
17/03/2009 م
أميمة عبدالله الخميس -❊ الرياض : في عصرنا الحديث باتت مشاهدة التلفاز إحدى الأنشطة الترفيهية الحيوية التي كثيرًا ما تحتل مساحة واسعة من وقت الأسرة. حيث استطاع هذا الجهاز السحري المثير أن ي ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 1397المزيد
العدد 158 / المنتج الإلكتروني يتقادم بعد 90 يومًا و نصف معلومات الطالب الجامعي تتقادم مع نهاية عامه الدراسي!!العدد 158 / المنتج الإلكتروني يتقادم بعد 90 يومًا و نصف معلومات الطالب الجامعي تتقادم مع نهاية عامه الدراسي!!
17/03/2009 م
فوزية البكر - الرياض : ينظر إلى المؤسسات التربوية في مجتمعات اليوم كأحدى أهم المؤسسات الاجتماعية التي تحمي هذه المجتمعات من الفقر والجهل والتعصب ونبذ الآخر، ورغم هذه الحقيقة البسيطة نجد أن كلاً ..
التعليقات 0 | إرسال 0 | الزيارات 1193المزيد
العدد 158 / الطريق إلى فاعلية الأستاذ الجامعي الحرية الأكاديميةالعدد 158 / الطريق إلى فاعلية الأستاذ الجامعي الحرية الأكاديمية
17/03/2009 م
د. مصدق الحبيب❊ - العراق : يتجسد هدف الجامعات المركزي في العمل على استكشاف وتمحيص الحقائق واختبار الفرضيات وتطوير النظريات عن طريق البحث العلمي، وتوسيع دائرة المعارف وتنمية الإبداع عن طريق ..