الدوافع
والحوافز
Motives & Incentives
Ñ
مقـــدمة عن الحوافــز .
Ñ مناهج دراسـة الحوافز .
Ñ
أهمية الدوافع والحوافز .
Ñ
التطور الفكري لمفهوم الدوافع والحوافز ( الأفكار والنظريات ).
مقدمة عن الدوافع
والحوافز:-
|
الدوافع والحوافز محركات للسلوك .
|
الدوافع و الحوافز محركات لدافعيه الفرد نحو العمل والإنتاج.
|
الدوافع مؤثرات داخلية.
|
الحوافز مؤثرات ومحركات خارجية.
|
دوافع الفرد إما فطرية أو مكتسبة.
|
لا بد أن يكون لكل سلوك دافع.
|
لا يمكن رؤية الدافع وحيث هو عامل داخلي فلابد للإدارة من معرفته والتعامل معه .
مناهج دراسة الدوافع
والحوافز:-
î المنهج الأول :-
يفترض أن الفرد محدود التفكير، لذا
سلوكه وتصرفاته هي ردود
فعل للبواعث البيئية (المؤثرات من حوله).
\ يمكن السيطرة على سلوكه من
خلال التحكم في البواعث.
î المنهج الثاني :-
يفترض أن الفرد كائن واعي ومفكر وله أهداف ورغبات ومشاعر وقدرات على التعلم
والنمو والادراك.
\
لا بد من دراسة النظريات التي تبحث في دوافعه لمعرفة ما سبق والتعامل معه
بشكل أكثر واقعية .
أهمية الدوافع
والحوافز:-
î الدافع كحاجة داخلية يوجد نوعاً من التوتر وعدم الاتزان، يدفع الفرد
الى سلوك معين لإشباع الحاجة أو تخفيف حدة
الدافع لإعادة الاتزان للفرد.
حاجة توتر(عدم اتزان) سلوك تحقيق الحــاجة - سلوك ايجابي
حاجة توتر(عدم اتزان) سلوك حواجز
وعوائق - سلوك سلبي
î الموانع أو الحواجز قد تدفع الفرد إلى :-
ï إعادة المحاولة لإشباع الحاجة .
ï سلوك سلبي في عدة أشكال:-
é يأس.
é انسحاب.
é عدوان.
وتكمن أهمية الدوافع
والحوافز في :-
§
الحرص على تكوين وتعزيز السلوك الإيجابي ومنع السلبي.
§
تحديد نوعية السلوك وتوجيهه.
§
تحفيز العاملين ودفعهم وتشجيعهم على تحسين الأداء.
§
تحريك دافعيه الفرد نحو العمل.
§
يطلق على نظريات الدوافع نظريات المعرفة الداخلية بحاجات ورغبات
الفرد.
أنواع الحوافز :-
أ- حوافز فردية ”تعزز
التنافس الفردي وتمنح لفرد ما“.
ب- حوافز جماعية
”تركز على العمل الجماعي“.
ج- حوافز إيجابية ،
لتعزيز سلوك إيجابي.
د- حوافز سلبية ،
لمنع سلوك سلبي.
هـ- حوافز مادية ”أجر
/ علاوة / أرباح... الخ“.
و- حوافز معنوية
”مهام ومسؤوليات جديدة / شهادات تقدير..إلخ .
ز- حوافز بديلة.
ح- حوافز روحية.
التطور الفكري لمفهوم الدوافع والحوافز
( الأفكار والنظريات
)
¿ 1- فريدريك تايلور وحركة الإدارة العلمية :-
عن طريق دراسة الحركة والزمن :-
حاول وضع نظام إداري علمي يحقق أعلى قدر من
الكفاية الانتاجية.
ركز على أن الأفراد يمــيلون للكســـل ولابد من
تحريكهم بالمال .
¿ 2- ألتون مايو وتجارب الهاوثورن
:-
عرفت بالحركة النفسية في
الادارة.
ركز على أهمية العامل النفسي والعوامل الاجتماعية في العمل.
أكد على أن العامل النفسي أكثر أهمية وتأثيراً على الإنتاج من العوامل
الفيزيقية (الاضاءة / التهوية /فترات الراحة .. الخ).
¿ 3- أبراهام ماسلو وسلم الحاجات :-
أو ما يسمى بهرم ماسلو للحاجات الانسانية.
§
أكد على أن هناك حاجات لابد من اشـــباعها إذا أردنا احداث تغيير أو
تأثير في سلوك الفرد أو دفعه نحو التقدم والتطور.
§
رتب هذه الحاجات في شكل هرمي ذي خمس مستويات ووفقاً لأهمية كل حاجة
كالتالي :-
¿ 4- ألديرفر وحاجات الوجود والانتماء والنمو :-
î تتكون حاجات الفرد من :-
æ الحاجات الفسيولوجية والأمنية و سماها حاجات
الوجود.
æ الحاجات الاجتماعية
وسماها الاعتراف والانتماء.
æ حاجة لنمو الاحترام / تحقيق الذات.
î كلها حاجات متقاربة في الاهمية ، ويسعى الأفراد
الى إشباعها لذا لم يضعها في شكل هرمي.
¿ 5- كريس أرجيريس ونظرية النضج :-
© أكد على أن الفرد لديه قابلية للنمو وهي قابلية فطرية وطبيعية.
© شدد على مسؤولية المنظمة في استثمار هذه
القابلية (الاستعدادات
الفطرية في التأثير على سلوك العامل ؛ أي تهيئة كل الســبل للنمو بدلاً من
وضع العراقيل).
© حدد سبع مراحل لهذا النمو الفطري للفرد
وفقا لما يلي :-
1.
من الســـــــــــــــــلــبية
للإيجــــــــــــــــــــــــابية.
2.
من الاعتمــاد على الغير
للاســـــــــــــــــــــتقلالية.
3.
من تصرفــــات محدودة
لأشكال متعددة من السلوك.
4.
من رغبات غير واضحة
لرغبــــــــــــــــات مؤكدة.
5.
من مفــــــــــاهيم متغيرة
لراسخـــة
وطويـــلة الأمد.
6.
من التبـــــــــــــــــــــعية
لمســاواة
ثم الزعـــــامة.
7.
من نقــــــــــــص الوعي
إلى
التحــــكم في النفــس.
¿ 6-
جورج لتوين والمناخ التنظيمي :-
ä أكد على أن لمناخ العمل (المناخ التنظيمي) تأثير بالغ على دوافع الفرد.
ä بين أنه يمكن قياس مدى ملاءمة بيئة العمل عن طريق :-
1.
مستوى الدقة في الأنظمة والقوانين.
2.
المسؤولية وشعور الفرد بإدارة ذاته.
3.
المخاطرة والتحدي.
4.
المردود المالي.
5.
الجو العائلي في المنظمة.
6.
بيئة خالية من الصراعات والتناقضات.
¿ 7- هيررزبرج و نظرية العامِلَيْن :-
õ حدد مجموعتين من العوامل ذات العلاقة بالرضا الوظيفي هما:-
ñ العوامل الدافعة ، مرتبطة بطبيعة العمل.
ñ العوامل الوقائية ، مرتبطة ببيئة العـــمل.
أ.
العوامل الدافعة :-
÷ وجودها يزيد من الرضا ، وعدم وجودها لا يتسبب في عدم الرضا.
÷ تحدث تغييراً إيجابياً في السلوك إذا ما أشبعت بحد الرضا.
÷ من أمثلتها : الإنجاز/ الاعتراف /التقدم الوظيفي/ زيادة المسؤوليات /
الترقية ...الخ.
ب. العوامل الوقائية:-
÷ وجودها يمنع حالة عدم الرضا ولكن تواجدها لا يزيد من الرضا.
÷ إشباعها لا يحدث أي تغيير إيجابي على السلوك.
÷ من أمثلتها: الأجر / العلاقات
/ السياسات / المناخ / الأمن...الخ.
¿ 8- فيكتور فروم ونظرية التوقع
:-
]
يرى أن الفرد: يختار سلوكاً أو تصرفاً معيناً إذا كان نتاج
ذلك
السلوك مرغوباً فيه ويمكن تحقيقه .
]
لابد أن تتوافر ثلاث شروط أساسية للدافع كي يؤثر في السلوك :-
القيمة
إيجابية
الوسيلة وجود علاقة بين
الأداء والقيمة
التوقع بالقدرة على
إتمام المطلوب للوصول إلى الهدف
\ هو يفكر قبل القيام بالعمل الفعلي .
¿ 9- باسمور وتقنيات الرضا :-
يحدد ثلاثة أساليب أو تقنيات يمكن استخدامها من قبل المنظمة لزيادة
درجة الرضا لدى الموظف ولتوجيه سلوكه إيجابياً،هي:-
اتباع أسلوب التغذية العكسية ( تزويد الموظف بمعلومات عن مستوى أدائه مقارنة بالمستوى المطلوب ).
kتعهد عمل الموظف بالتغيير المستمر ، وذلك بـ :-
منحه مسؤوليات جديدة إضافة لمسؤولياته.
منحه نوعاً من الاســـــــــتقلالية في العمل.
l تهيئة التقنية المناسبة واستثمارها في سد احتياجات العاملين ، وتحقيق مطالبهم بما ينســـجم مع أهداف المنظمة.
¿ 10-
نظرية ماكليلاند ( الإنجاز) :-
ä يرى أن لكل فرد ثلاث حاجات أساسية هي :-
× الإنجاز.
× السيطرة.
× الاجتماع
ä توجد عند كل فرد بدرجات متفاوتة، ويكون أحدها
مسيطراً على سلوك الفرد.
ä الأشخاص الذين ينصب اهتمامهم على الانجاز يتصفون بـ :-
× مستوياتهم الاقتصادية جيدة.
× الدخل لا يمثل لديهم دافعاً قوياً للعمل.
× يرغبون في الحصول على تقويم مستمر لأعمالهم.
× يتفادون المخاطر على حساب العمل.
× يرغبون في العمل باستقلالية.
× لا يترددون في نسب النجاح والفشل لأنفسهم.
¿ 11-
آد مز ونظرية المساواة :-
العدل والتوازن بين ما
يقدمه الفرد للمنظمة وما يحصل عليه منها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تكرما ادعمنا بالتعليق