لوحات الاعلانات

اصلاح الفلاش مومري او الهاردسك الخارجي او الداخلي


أحيانا عند فتح الهاردسك الخارجي أو الفلاش تظهر لك نافذه تقول :
القرص غير مهيئ هل تريد تهيئته الان!
يوجد أحتمالين للهارد لا ثالث لهما،،
إما إنه انتقل إلى رحمة الله وضرب..
أو يحتاج إلى عملية برمجية خفيفة يتم عملها كالتالي :
( windows xp )
اذهب إلى إبدأ - تشغيل - اكتب (cmd) ستظهر لك شاشة دوس اكتب فيها
chkdsk X: /f
مع ملاحظة استبدال حرف X بحرف محرك الأقراص الموجود لديك
بعد كتابة الأمر ستظهر لك رسالة، اضغط y للموافقة

إخفاء الأقراص الصلبة و المرنة في جهاز الكمبيوتر




  كيف أستطيع إخفاء الأقراص الصلبة و المرنة في جهاز الكمبيوتر و مستكشف ويندوز عن أعين أولادي الذين يستخدمون جهازي في غيابي؟
اذهب الى ابدأ ثم تشغيل و اكتب
gpedit.msc و هناك اذهب الى تكوين المستخدم/قوالب الإدارة/Windows Components/ثم Windows Explorer و انقر نقرا مزدوجا على Hide these specified drives in My Computer ثم اختر ممكن ثم اختر من القائمة المنسدلة Restrict all drives لإخفاء جميع الأقراص أو اختر القرص الذي تود إخفاءه دون غيره ثم اضغط موافق.

أهداف سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية




(أهداف سياسة التعليم في المملكة العربية السعودية)

1) - تنمية روح الولاء لشريعة الإسلام وذلك بالبراءة من كل نظام أو مبدأ يخالف هذه الشريعة واستقامة الأعمال والتصرفات وفق أحكامها العامة الشاملة .
2) - النصيحة لكتاب الله وسنة رسوله بصيانتهما ورعاية حفظهما وتعهد علومهما والعمل بما جاء فيهما .
3) - تزويد الفرد بالأفكار والمشاعر والقدرات اللازمة لحمل رسالة الإسلام .
4) -  تحقيق الخلق القرآني في المسلم والتأكيد على ضوابط الخلقية لاستعمال المعرفة " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق " .
5) -  تربية المواطن المؤمن ليكون لبنة صالحة في بناء أُمته ويشعر بمسئوليته لخدمة بلاده والدفاع عنها .  
6) -  تزويد الطالب بالقدر المناسب من المعلومات الثقافية والخبرات المختلفة التي تجعل منه عضواً عاملاً في المجتمع .
7) -  تنمية إحساس الطلاب بمشكلات المجتمع الثقافية والاقتصادية والاجتماعية وإعدادهم للإسهام في حلها .
8) -  تأكيد كرامة الفرد وتوفير الفرص المناسبة لتنمية قدراته حتى يستطيع المساهمة في نهضة الأمة .
9) -  دراسة ما في هذا الكون الفسيح من عظيم الخلق وعجيب الصنع واكتشاف ما ينطوي عليه من أسرار قدرة الخالق للاستفادة منها وتسخيرها لرفع كيان الإسلام وإعزاز أُمته . 
10) -  بيان الانسجام التام بين العلم والدين في شريعة الإسلام , فان الإسلام دين ودنيا والفكر الإسلامي يفي بمطالب الحياة البشرية أرقى صورها في كل عصر .
11) -  تكوين الفكر الإسلامي المنهجي لدى الأفراد ليصدروا عن تصور إسلامي موحد فيما يتعلق بالكون والإنسان والحياة وما يتفرغ عنها من تفصيلات .
12) -  رفع مستوى الصحة النفسية لإحلال السكينة في نفس الطالب وتهيئة الجو المدرسي المناسب .
13) -  تشجيع وتنمية روح البحث والتفكير العلميين وتقوية القدرة على المشاهدة والتأمل وتبصير الطلاب بآيات الله في الكون وما فيه وإدراك حكمة الله في خلقه  لتمكين الفرد من الاضطلاع بدوره الفعال في بناء الحياة الاجتماعية وتوجيهها توجيهاً سليماً .
14) -  الاهتمام بالانجازات العالمية في ميادين العلوم والآداب والفنون المباحة وإظهار أن تقدم العلوم ثمرة لجهود الإنسانية عامة وإبراز 
   ما أسهم به أعلام الإسلام في هذا المجال , وتعريف الناشئة برجالات الفكر الإسلامي وتبيان نواحي الابتكار في آرائهم  وأعمالهم في مختلف الميادين العلمية والعملية .
15) -  تنمية الفكر الرياضي والمهارات الحسابية والتدريب على استعماله لغة الأرقام والإفادة منها في المجالين العلمي والعملي 
16) -  تنميه مهارات القراءة وعادة المطالعة سعيا وراء زيادة المعارف .
17) -  اكتساب القدرة على التعبير الصحيح في التخاطب والتحدث والكتابة بلغة سليمة وتفكير منظم .
18) -  تنمية القدرة اللغوية بشتى الوسائل التي تغذي اللغة العربية وتساعد على تذوقها وإدراك نواحي الجمال فيها أسلوباً وفكرة .
19) -  تدريس التاريخ دراسة منهجية مع استخلاص العبرة منه , وبيان وجهة نظر الإسلام فيما يتعارض معه , وإبراز المواقف الخالدة في تاريخ الإسلام وحضارة أُمته , حتى تكون قدوة لأجيالنا المسلمة تولد لديها الثقة والايجابية .
20) -  تبصير الطلاب بما لوطنهم من أمجاد إسلامية تليدة وحضارة عالمية إنسانية عريقة , ومزايا جغرافية وطبيعية واقتصادية وبما لمكانته من أهمية بين أُمم الدنيا .
21) -  فهم البيئة بأنواعها المختلفة وتوسيع آفاق الطلاب بالتعرف على مختلف أقطار العالم وما يتميز به كل قطر من إنتاج وثروات طبيعية  , مع التأكيد على ثروات بلادنا ومواردها الخام ومركزها الجغرافي والاقتصادي ودورها السياسي القيادي في الحفاظ على الإسلام والقيام بواجب دعوته , وإظهار مكانة العالم الإسلامي والعمل على ترابط أُمته . 
22) - تزويد الطلاب بلغة أُخرى من اللغات الحية على الأقل بجانب لغتهم الأصلية للتزود من العلوم والمعارف والفنون والابتكارات النافعة , والعمل على نقل علومنا ومعارفنا إلى المجتمعات الأُخرى إسهاماً في نشر الإسلام وخدمة الإنسانية .
23) - تعويد الطلاب العادات الصحية السليمة ونشر الوعي الصحي .
24) - إكساب الطلاب المهارات الحركية التي تستند إلى القواعد الرياضية لبناء الجسم السليم , حتى يؤدي الفرد واجباته في خدمة دينية ومجتمعه بقوة وثبات .
25) -  مسايرة خصائص مراحل النمو النفسي للناشئين في كل مرحلة ومساعدة الفرد على النمو السوي : روحياً , وعاطفياً ,
 واجتماعياً , والتأكيد على الناحية الروحية الإسلامية بحيث تكون هي الموجه الأول للسلوك الخاص والعام
   للفرد والمجتمع .
26) - التعرف على الفروق الفردية بين الطلاب توطئة لحسن توجيههم ومساعدتهم على النمو وفق قدراتهم واستعداداتهم وميولهم 
27) - العناية بالمتأخرين دراسياً والعمل على إزالة ما يمكن إزالته من أسباب هذا التأخر ووضع برامج خاصة دائمة ومؤقتة وفق حاجاتهم .
28) - التربية الخاصة والعناية بالطلاب المعوقين جسمياً أو عقلياً عملاً بهدي الإسلام الذي يجعل التعليم حقاً مشاعاً بين جميع أفراد الأمة .
29) - الاهتمام باكتشاف الموهوبين ورعايتهم وإتاحة الإمكانيات والفرص المختلفة لنمو مواهبهم  في إطار البرامج العامة وبوضع برامج خاصة.
30) -  تدريب الطاقة البشرية اللازمة وتنويع التعليم مع الاهتمام الخاص بالتعليم المهني .
31) -  غرس حب العمل في نفوس الطلاب والإشادة به في سائر صورة والحض على إتقانه والإبداع فيه والتأكيد على مدى أثره في بناء كيان الأمة.

 ويستعان على ذلك بما يلي :

(أ)- تكوين المهارات العلمية والعناية بالنواحي التطبيقية في المدرسة بحيث يتاح للطالب الفرصة للقيام بالأعمال الفنية اليدوية

 والإسهام في الإنتاج وإجراء التجارب في المخابر والورش والحقول .
  (ب)- دراسة الأسس العلمية التي تقوم عليها الأعمال المختلفة حتى يرتفع المستوى الآلي للإنتاج إلى مستوى النهوض والابتكار

   32) -  إيقاظ روح الجهاد الإسلامي لمقاومة أعدائنا واسترداد حقوقنا واستعادة أمجادنا والقيام بواجب رسالة الإسلام .
  33) -  إقامة الصلات الوثيقة التي تربط بين أبناء الإسلام وتبرز وحدة أمته .







إستراتيجية المجموعات المرنة Flexible Grouping | الرؤية

إستراتيجية المجموعات المرنة Flexible Grouping | الرؤية: لنسبة للسلوك داخل الفصل. وهكذا يتبين أن إستراتيجية المجموعات المرنة من أهم الاستراتيجيا

مشاركة جديد

إستراتيجية المجموعات المرنة Flexible Grouping



إستراتيجية المجموعات المرنة Flexible Grouping

    إستراتيجية المجموعات المرنة Flexible Grouping
     تستند هذه الإستراتيجية على أساس مهم هو أن كل تلميذ في الفصل هو عضو في مجموعات مختلفة متعددة يشكلها المعلم في ضوء أهداف التعليم والتعلم، وأيضاً في ضوء خصائص التلاميذ.
ويسمح في هذه الإستراتيجية بانتقال التلميذ من مجموعة إلى مجموعة أخرى،تبعاً لاحتياجاته التعليمية. وعلى المعلم متابعة التلاميذ من خلال الانتقال والتجول بين المجموعات، لتيسير عملية التعلم ومتابعة جميع التلاميذ.
ويتم تهيئة وإعداد المكان وتزويده بمصادر تعلم مناسبة لكل مجموعة على حدة تتناسب مع طبيعة المحتوى المطروح وتتلاءم مع خصائص التلاميذ، وعلى المعلم أن يهتم بتقييم التلاميذ بشكل منفرد وفقاً لمستوى الإنجاز الذي حققه كل منهم. والشكل التالي يوضح فكرة المجموعات المرنة





ويختلف أساس تشكيل المجموعات تبعاً للموقف التعليمي، فأحياناً تكون المجموعة متجانسة القدرات أو الميول أو الاستعدادات. و أحياناً يكون أعضاء المجموعة مختلفين في أنماط التعلم أو في الميول أو في التجارب السابقة والمعلومات عن الموضوع المطروح.
ويتيح المعلم أحياناً الفرصة للتلاميذ لتشكيل المجموعات التي يرغبون العمل فيها، أو يحددها هو بنفسه أحياناً أخرى، كما أن التلميذ قد يعمل مع زميل واحد، أو يعمل بمفرده.

ومن مميزات هذه الإستراتيجية ما يلي:
أ- تتيح فرصة كبيرة لمشاركة التلاميذ في تنسيق المكان وترتيبه واتخاذ القرار.
ب- توفر الفرص للتعارف عن قرب بين جميع أعضاء الفصل وتمنع التكتل والشللية بين التلاميذ.
ج- يتعلم التلاميذ مهارات العمل في فريق وتقبل الآراء المختلفة ومهارات التفاوض وحل الخلافات بطرق حضارية.
د- يستطيع التلاميذ دراسة موضوع معين من وجهات نظر متعددة من خلال تلك المجموعات.
ه- تتيح فرص تعليم وتعلم الأقران مع تبادل الأدوار من موضوع إلى آخر.
و- تساعد مرونة تشكيل المجموعات المعلم في ملاحظة سلوك التلاميذ في المجموعات المختلفة.

    ويعتمد نجاح إستراتيجية المجموعات المرنة على وضوح ودقة المعلومات التي يقدمها المعلم للتلاميذ قبل البدء في العمل، ثم على ملاحظتهم أثناء العمل، والتدخل للمساعدة إذا لزم الأمر. ومثل كل استراتيجيات التنويع تحتاج إستراتيجية المجموعات المرنة إلى إدارة حاسمة من المعلم ومشاركة التلاميذ في تحمل مسئولية النظام والالتزام بالقواعد المتفق عليها بالنسبة للسلوك داخل الفصل. وهكذا يتبين أن إستراتيجية المجموعات المرنة من أهم الاستراتيجيات التي يحقق من خلالها المعلم تنويع التدريس، وتمكنه من تفصيل الأنشطة التعليمية/ التعلمية لتتواءم مع احتياجات التلاميذ وقدراتهم، كما يحقق من خلالها الأهداف المجتمعية والتنمية الشاملة المتكافئة لجميع التلاميذ

استراتيجية فكر، زاوج، شارك Think, Pair, Share


 استراتيجية فكر، زاوج، شارك Think, Pair, Share
      تُعد هذه الاستراتيجية إحدى الا ستراتيجيات التي تؤيد تنويع التدريس والتعلم النشط في آن واحد وتعتمد على استثارة التلاميذ كي يفكروا كل على حدة، ثم يشترك كل تلميذين في مناقشة أفكار كل منهما، وذلك من خلال توجيه سؤال يستدعي تفكير التلاميذ، وإعطائهم الفرصة كي يفكروا على مستويات مختلفة.

ففي الخطوة ا لأولى يفكر كل تلميذ بمفرده ويحاول الوصول إلى رأي أو حل أوإضافة للموضوع المطروح من
قبل المعلم، ثم يكتب كل تلميذ إجابته بشكل منظم معتمداً على التسلسل المنطقي للإجابة، واكتمال جميع العناصر
المطلوبة.

وفي الخطوة الثانية يقسم المعلم التلاميذ إلى ثنائيات قد يختارهم المعلم أو يترك الحرية لكل تلميذ لكي
يختار زميله. يدور الحوار بين كل زميلين حول إجابة كل منهما ويتبادلان الأسئلة والاستفسارات حول ما جاء فيها، وخلال الوقت الذي يحدده المعلم يصل كل زميلين إلى تصور مشترك يجمع رأيهما معاً.

أما الخطوة الثالثة فهي أن يعرض أحد الزميلين ما توصلا إليه من آراء و أفكار على الفصل كله . وتدور مناقشة
جماعية تتخللها الأسئلة والإجابات من جميع الأطراف، وإبراز نقاط الالتقاء ونقاط الاختلاف.
وهذه الاستراتيجية تدعم الحوار بين أطراف بينهم اختلافات في الميول والاتجاهات، وفي المعلومات السابقة
عن الموضوع، فيتعودوا المشاركة، وتقبل الرأي الآخر، والتعبير عن الرأي والدفاع عنه بموضوعية ودون تعصب.

إستراتيجية حل المشكلات Problem Solving

إستراتيجية حل المشكلات Problem Solving
هو نشاط ذهني منظم للطالب وهو منهج علمي يبدأ باستثارة تفكير الطالب، بوجود مشكلة ما تستق التفكير، والبحث عن حلها وفق خطوات علمية، ومن خلال ممارسة عدد من النشاطات التعليمية
يكتسب الطلاب من خلال هذه الطريقة مجموعة من المعارف النظرية، والمهارات العملية والاتجاهات المرغوب فيها ، كما انه يجب أن يكتسبوا المهارات اللازمة للتفكير بأنواعه وحل المشكلات لأن اعداد الطلاب للحياة التي يحيونها والحياة المستقبلية لا تحتاج فقط الى المعارف والمهارات العملية كي يواجهوا الحياة بمتغيراتها وحركتها السريعة ومواقفها الجديدة المتجددة، بل لا بد لهم من اكتساب المهارات اللازمة للتعامل بنجاح مع معطيات جديدة ومواقف مشكلة لم تمر بخبراتهم من قبل ولم يتعرضوا لها.
وتدريب الطلاب على حل المشكلات أمر ضروري، لأن المواقف المشكلة ترد في حياة كل فرد وحل المشكلات يكسب أساليب سليمة في التفكير، وينمي قدرتهم على التفكير التأملي كما انه يساعد الطلاب على استخدام طرق التفكير المختلفة، وتكامل استخدام المعلومات، واثارة حب الاستطلاع العقلي نحو الاكتشاف وكذلك تنمية قدرة الطلاب على التفكير العملي، وتفسير البيانات بطريقة منطقية صحيحة، وتنمية قدرتهم على رسم الخطط للتغلب على الصعوبات، واعطاء الثقة للطلاب في انفسهم، وتنمية الاتجاه العلمي في مواجهة المواقف المشكلة غير المألوفة التي يتعرضون لها.
تعريف المشكلات :
هي كل قضية غامضة تتطلب الحل و قد تكون صغيرة في أمر من الأمور التي تواجه الإنسان في حياته اليومية و قد تكون كبيرة و قد لا تتكرر في حياة الإنسان إلا مرة واحدة أو هي حاله يشعر منها التلميذ بعدم التأكد والحيرة أو الجهل حول قضية أو موضوع معين أو حدوث ظاهرة معينة .


ويعرف أسلوب حل المشكلات عدة تعريفات منها
v    انه أحد الأساليب التدريسية التي يقوم فيه المعلم بدور إيجابي للتغلب علي صعوبة ما تحول بينة و بين تحقيق هدفه و لكي يكون الموقف مشكلة لابد من توافر ثلاثة عناصر
-       هدف يسعى إليه .
-       صعوبة تحول دون تحقيق الهدف .
-       رغبة في التغلب علي الصعوبة عن طريق نشاط معية يقوم به الطالب .
v    أنه حل المشكلات هو سلوك ينظم المفاهيم والقواعد التي سبق تعلمها بطريقة تساعد على تطبيقها في الموقف المشكل الذي يواجه الطالب. وبذلك يكون الطالب قد تعلم شيئا جديدا هو سلوك حل المشكلة، وهو مستوى أعلى من مستوى تعلم المبادئ والقواعد والحقائق.
أنه النشاط والاجراءات التي يقوم بها المتعلم عند مواجهته لموقف مشكل للتغلب على الصعوبات التي تحول دون توصله الى الحل. ومعنى ذلك أن سلوك حل المشكلة يتطلب من الطالب قيامه بنشاط ومجموعة من الاجراءات فهو يربط بين خبراته التي سبق تعلمها في مواقف متنوعة وسابقة وبين ما يواجهه من مشكلة حالية، فيجمع المعلومات، ويفهم الحقائق والقواعد، وصولا الى التعميمات المختلفة.
ويلاحظ من جملة التعاريف ما يلي :
·   تعتمد عملية حل المشكلات علي الملاحظة الواعية والتجريب وجمع المعلومات وتقويمها وهي نفسها خطوات التفكير العلمي .
·  يتم في حل المشكلات الانتقال من الكل إلي الجزء ومن الجزء إلي الكل بمعني أن حل المشكلات مزيج من الاستقراء والاستنباط .
·    حل المشكلات طريقة تدريس وتفكير معاً حيث يستخدم الفرد المتعلم القواعد والقوانين للوصول إلى الحل
·  تتضافر عمليتي الإستقصاء والإكتشاف وصولاً إلى الحل . حيث يمارس المتعلم عملية الإستقصاء في جميع الحلول الممكنة ويكتشف العلاقات بين عناصر الحل.
·  تعتمد على هدف بحيث على أساسه تخطط أنشطة التعليم وتوجه كما يتوفر فيها عنصر الإستبصار الذي يتضمن إعادة تنظيم الخبرات السابقة
·    حل المشكلات يعني إزالة عدم الإستقرار لدي المتعلم وحدوث التكيف والتوازن مع البيئة.
ومعنى ذلك أن سلوك حل المشكلات يقع بين ادراك تام لمعلومات سابقة، وعدم ادراك تام لموقف جديد معروض أمامه يمكن أن يستخدم فيه ما لديه من معلومات ومهارات، وأن ينظم خبراتة ومعلوماته السابقة، ليختار منها ما يطبقه في الموقف المشكلة الجديد الذي يواجهه.

وتدريب الطلاب على أسلوب حل المشكلات يتطلب تعريفهم لمشكلات ترتبط بما يدرسونه من مواد مختلفة، أو لمشكلات تتصل بالحياة المدرسية وغير المدرسية داخل بيئاتهم. تختلف المشاكل بين الأفراد، فما هو مشكلة لشخص ما في وقت ما قد لا يكون كذلك للشخص نفسه في وقت آخر، كما أن الأمر يتوقف على الفرد نفسه في قبوله ما يطرح عليه من مشكلة أيسعى لحلها أم لا. يضاف إلى ذلك أن ما يعتبر مشكلة بالنسبة للبعض قد لا يعتبر مشكلة بالنسبة لطالب سبق له أن مر بهذا الموقف، حيث انه يصل الى هدفه دونما مشقة، في حين يعتبر هذا الموقف مشكلة بالنسبة لطالب آخر فهو يحتاج الى استحضار خبراته الأدبية السابقة، والقيام بالتفكير في مهارات التذوق الأدبي، وقواعد النقد الأدبي المرتبطة بالنص الأدبي المعروض أمامه، ثم الانتقاء من هذه وتلك، ما يمكن تطبيقه في هذا الموقف الجديد، وصولا الى الحل المنشود.
وهناك عدد من الخصائص تستخدم عند الحكم على جودة المشكلة التي تعرض على الطلاب منها، أن المشكلة الجيدة هي التي تضع الطالب المتعلم في موقف يتحدى مهاراته، ويتطلب تفكيرا لا حلا سريعا، وأن يكون مستوى صعوبتها مناسبا للطالب، وذات الفاظ مألوفة بالنسبة له، وأنها تتضمن معلومات أو بيانات زائدة عن الحاجة أو أقل من المطلوب، كما ان العمليات التي تتضمنها يجب أن تناسب المستوى المعرفي للطلاب. وأن تثير المشكلة دافعية الطالب، وألا تفقد الطالب الثقة في نفسه او تحبطه بان تكون لغزا، وأن تكون ذات معنى للطالب بحيث تنمي مفاهيمه ومعلوماته ومهاراته، وأن تتضمن أشياء حقيقية يألفها الطالب المتعلم.
ان تعليم حل المشكلات ليس بالأمر مثل تعليمهم بعض المفاهيم او المعلومات او المهارات لأنه ذو طبيعة مركبة من عوامل متشابكة ومتداخله، منها الدافعية، والاتجاهات، والتدريب، وتكوين الفروض، واللغة، وانتقال أثر التعليم، وعدم وجود محتوى محدد للتدريس في ضوئه، او طريقة عامة تستند الى خطوات مبرمجة.

أهمية أستخدم أسلوب حل المشكلات :
·        تنمية التفكير الناقد و التأملي للطلاب كما يكسبهم مهارات البحث العلمي وحل المشكلات كما تنمى روح التعاون والعمل الجماعي لديهم .
·        يراعي الفروق الفردية عند التلاميذ كما يراعي ميولهم و اتجاهاتهم و هي إحدى الأتجاهات التربوية الحديثة .
   حل المشكلات يعني إزالة عدم الإستقرار لدي المتعلم وحدوث التكيف والتوازن مع البيئة.

·        ينقق قدراً من الإيجابية و النشاط في العملية التعليمية لوجود هدف من الدراسة و هو حل المشكلة و إزالة حالة التوتر لدى الطلاب .
·        تساهم تنمية القدرات العقلية لدى الطلاب مما يساهم في مواجهة كثير من المشكلات  التي قد تقابلهم في المستقبل سواء في محيط الدراسة أو في خارجها .
الأساليب التي يتضمنها أسلوبها حل المشكلات :
يجمع أسلوب حل المشكلات بين :
أ- الأسلوب الاستقرائي : فمنه ينتقل العقل من الخاص إلي العام أي من الحالة الجزئية إلي القاعدة التي تحكم كل الجزئيات التي ينطبق عليها نفس القانون أو من المشكلة إلي الحل.
ب-الأسلوب القياسي : ينتقل عقل الطالب من العام إلي الخاص أي من القاعدة إلي الجزئيات.
  مشكلة لشخص ما في وقت ما قد لا يكون كذلك للشخص نفسه في وقت آخر، كما أن الأمر يتوقف على الفرد نفسه في قبوله ما يطرح عليه من مشكلة أيسعى لحلها أم لا. يضاف إلى ذلك أن ما يعتبر مشكلة بالنسبة للبعض قد لا يعتبر مشكلة بالنسبة لطالب سبق له أن مر بهذا الموقف، حيث انه يصل الى هدفه دونما مشقة، في حين يعتبر هذا الموقف مشكلة بالنسبة لطالب آخر فهو يحتاج الى استحضار خبراته الأدبية السابقة، والقيام بالتفكير في مهارات التذوق الأدبي، وقواعد النقد الأدبي المرتبطة بالنص الأدبي المعروض أمامه، ثم الانتقاء من هذه وتلك، ما يمكن تطبيقه في هذا الموقف الجديد، وصولا الى الحل المنشود.
وهناك عدد من الخصائص تستخدم عند الحكم على جودة المشكلة التي تعرض على الطلاب منها، أن المشكلة الجيدة هي التي تضع الطالب المتعلم في موقف يتحدى مهاراته، ويتطلب تفكيرا لا حلا سريعا، وأن يكون مستوى صعوبتها مناسبا للطالب، وذات الفاظ مألوفة بالنسبة له، وأنها تتضمن معلومات أو بيانات زائدة عن الحاجة أو أقل من المطلوب، كما ان العمليات التي تتضمنها يجب أن تناسب المستوى المعرفي للطلاب. وأن تثير المشكلة دافعية الطالب، وألا تفقد الطالب الثقة في نفسه او تحبطه بان تكون لغزا، وأن تكون ذات معنى للطالب بحيث تنمي مفاهيمه ومعلوماته ومهاراته، وأن تتضمن أشياء حقيقية يألفها الطالب المتعلم.
ان تعليم حل المشكلات ليس بالأمر مثل تعليمهم بعض المفاهيم او المعلومات او المهارات لأنه ذو طبيعة مركبة من عوامل متشابكة ومتداخله، منها الدافعية، والاتجاهات، والتدريب، وتكوين الفروض، واللغة، وانتقال أثر التعليم، وعدم وجود محتوى محدد للتدريس في ضوئه، او طريقة عامة تستند الى خطوات مبرمجة.




تكفى تــــــــرا تكفى تهز الرجاجيل


علم العفا وعفاك .. يا وافي الكيـل

بساطه أبشّرك .. في خيـر وعفـا

نكفي بعضنا ,, وانتكافا على الشيل

واللي تعب من الحطّ والشيل يكفـا

من ذاق حرّ القايلـه يعشـق الليـل

ومن شبّ ضّوه ليلة البرد .. يدفـا

لاعاد ليلٍ ٍ نمت به في حرى سهيل

وخايلت نوضٍٍ يخطف العين خطفـا

امسيت من جيل ٍ ولاهوب ذا جيـل

واصبحت ... والاّ ديرتي شبه منفا

كنّا على فـال الشحـم والمعاميـل

ونفوسنا انقى من نقى العدّ .. واصفا

وانا ولو راحت بقولـة : تساهيـل

صلف وصروف الوقت تحتاج صلفا

ياترج جدّاني .. زحول الرجاجيـل

يحرم فلا لي عنك ياتـرج .. مقفـا

إمّا لطمنا العيل .. والاّ الطم العيـل

مادام شبّ النار منـدوب الأطفـاء

خل ابرهه الأشرم على ذمّة الفيـل

وانظر لشيٍ .... مايوصفّه وصفـا

ياذيـل والله ماتجـي راس ياذيـل

علمٍ ماهو يغبـى ولاهـوب يخفـا

واللـي حمـا بيتـه بطيـرٍ ابابيـل

ماجيتـك ادوّر لمـن راح واقـفـا

ولا جيتك اطلب منك بن ٍ ولا هيـل

جيتك وجرح الظلم .. غاديه يشفـا

جيتك بكلمة .. كنّها صعقـة الويـل

إن قلت تكفـا ... لا تهـاون بتكفـا

تكفا .. تراها كلمـةٍ تقطـم الحيـل

لا بالله الا تنسـف الحيـل نسـفـا

تكفا .. ماهـي لمعقبيـن الفناجيـل

تكفا لصلف وعـادة القـرم صلفـا

تكفا .. ترى تكفا لها هـدرة السيـل

في صدر حرًّ .. ينتف الطيب نتفـا

تكفا .. ترى تكفا لها تسرج الخيـل

إن كان لك باالخيل سرج ٍ و عسفـا

تكفـا .. تبيّـن كـلّ لاشٍ وحلحيـل

تسمع لهـا بالصـدر هبـدٍ ورجفـا

تكفـا .. وتكفـا ماتسـاق لمهابيـل

تكفا .. تخلي القـرم لاشٍ وهطفـا

تكفا .. تجنّبني هل القـال والقيـل

مانيب من ينكف علـى كـل ملفـا

تكفا .. تراني من قـروم ٍ مشاكيـل

حمّاية الساقـه .. بسيـفٍ وشلفـا

تكفى تــــــــرا تكفى تهز الرجاجيل

ولولا صروف الوقت مــا قلت تكفى

تكفى يـــــا مزيد ما يبا العلم تفصيل

المشكلـــه كبرت على عماش تكفى

مــــا قلت تكفى غير من فترة الحيل

وانتـــــه ولد من يفعل الطيـب تكفى

انخاك من كثــــر العنـــــا والبهاذيل

الفقر حطمني .. وانــا ازريت تكفى

غديت مثل اللي بــرك ضامه الشيل

تضحك بي ضعوف الرجاجيل تكفى

يــــومٍ لك وقفه .. وجاه .. ومداخيل

مــــــا غنتني عن مثل شرواك تكفى

افزع تــــــــرا وقتي غدى كنه الليل

والعلم مــــــــــا يخفاك يالقرم تكفى

مـــــا عاد بي شده ولا عاد بي حيل

ضدتنـــي الايـــام ... والـقــلّ تكفى

اروح وارجع مــا حصلي محاصيل

والرجل بادت .. يا فتى الجود تكفى

واليوم عندك يـــــــا رفيق المشاكيل

العذر مـــــــــــا ينفع وانا قول تكفى

حيثك من اهل الطيب واهل المفاعيل

يـــــــا زبن من جاله ومن قال تكفى

الجيب فـاضــــــي .. واليالـي مقابيل

عجزت اعيش مع الرجاجيـــل تكفى

والراتب المحدود .. يـــــروح تحويل

من الاداره .. لاهـــــــل الديـن تكفى

حتى عيالــي مـــــا قدرت الهم الكيل

والازمــــه لا جـــات .. صديـت تكفى

ارجـــى الفرج والله يجيـب التساهيل

واعيش فـــي راحه مع الناس تكفى

والله كريــــــــم .. يبـــدل الحال تبديل

ومــا قلّ دلّ .. وصامـل الهرج تكفى